close
منوعات

قصــة …وقعت أسيراً لحبها ونسيت ثأر الانتقام!

بحث عنها طويلا حتى وجدها بمنزل بإحدى الضواحي، كانت تعيش مع والدتها وأختها الصغيرة، وكن يعانين من الديون التي تراكمت عليهن بعد وفاة والدهن.

أرسل بمدير أعماله شخصيا لوالدة الفتاة يعلمها أنهم في حاجة ماسة لخادمة تقوم على توفير كافة احتياجات مديره بالعمل، وأنه قد رأى ابنتها مسبقا وأعجب بعملها .

حيث أنها كانت تعمل نادلة في أحد المطاعم، وكان المقابل أموالا طائلة، وعلى الرغم من أن والدة الفتاة أيقنت أن هناك خطب ما وشيء يدعو للقلق إلا أنها أمام الأموال رضخت في الحال.

كانت الأموال سببا وجيها في تغيير وتحسين حياة الأم والابنة الصغيرة بمائة وثمانين درجة، أما عن الابنة الكبرى فإنها ستذوق المرار بعينه ولن يعلم عنها أحد ولا مما تعاني بكل لحظة من لحظات حياتها.

كان الاتفاق ليس كعمل وحسب، وإنما كزوجة أيضا ولكن زواج صوري، مجرد زواج على ورق لا يضمن للفتاة أي من حقوقها الشرعية ولا غيرها، وبكل تأكيد كانت الأم قد تلقت الثمن الذي كان يفوق ما يرضيها بمراحل.

في البداية اعتقدت الفتاة كما أوهمتها والدتها أنها ستتزوج من شاب ثري، وأنها ستضحي بنفسها من أجلهما هي وشقيقتها؛ حاولت الفتاة بالليلة التي تتمناها كل فتاة طوال عمرها أن تتصنع الابتسامة، سلمتها والدتها للشاب بدم بارد.

وقفت الفتاة في غرفة النوم الجديدة التي لم تعتاد عليها بعد وقد تجملت بحيائها، ولكن ماذا يفعل حيائها مع شخص انعدمت الرحمة بقلبه؟!

لمشاهدة باقي القصة اضغط على الرقم 2 في السطر التالي 👇

1 2 3 4 5 6 7الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى