close
أخبار سورياقصص منوعة

بين دموع الفراق والأمل في اللقاء

قلب الأم لم يتوقف عن الصراخ باسم ابنها الضائع، وترقبت الأختان زينب ونور باستمرار بعودة أخيهما الغالي.

مضت عشر سنوات، وما زالت الآمال تحتضر في قلوب العائلة. لكن في يومٍ من الأيام، جاءت أخبار غير متوقعة

. تم العثور على شاب يُدعى يوسف في إحدى المستشفيات، وكان يعاني من فقدان الذاكرة بشكل تام.

وبالصدفة، اطلعت ممرضة في المستشفى على إحدى الصور التي نُشِرَت لأحمد منذ عشر سنوات، وراجعتها مع ملامح وجه يوسف، وشعرت برصيدٍ من اليقين.

علمت عائلة الخضر بالخبر وراحوا يتساءلون إن كان هذا الشاب هو أحمد الذي بحثوا عنه كل هذه السنوات.

رافقت الأم والأختان أباهم إلى المستشفى، وكانت الفرحة تسكن قلوبهم وتزداد حدتها كلما اقتربوا من يوسف.

رآه أحمد، ولكن لم يتعرف على عائلته ولا يعي أي من هؤلاء الأشخاص الذين يدعون أنهم عائلته.تتمة القصة  أضغط على الرقم 3 في السطر التالي 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى