أخبار سورياقصص منوعة
بين دموع الفراق والأمل في اللقاء
بين دموع الفراق والأمل في اللقاء
كانت سوريا وما زالت تعيش أزمةً إنسانيةً حادة، حيث اجتاحت الحرب الأرض وحملت في جنباتها أحزانًا وآمالًا.
في إحدى القرى الصغيرة في ريف حلب شمال سوريا، عاشت عائلة الخضر حياةً مليئة بالمحبة والسعادة.
كان أحمد الخضر، الابن البكر، شابًا وسيمًا وطموحًا. كانت عائلته تفتخر به وبطموحاته الكبيرة في أن يصبح طبيبًا لمساعدة الناس في زمن الحرب.
لكن في يومٍ من الأيام، وبينما كان أحمد يقوم بمهمة إنسانية في إحدى المناطق المتضررة، تعرض للاختطاف من قبل جماعة . تأثرت عائلة الخضر بخبر اختفاء ابنها الغالي، فلم يكن هناك أي أثر له ولا أي معلومة عن مصيره.
مرت الأعوام، وكانت الحرب لا تزال تستعر وتتسبب في المزيد من الألم والدمار. ضلت عائلة الخضر تبحث عن أحمد بين أنقاض الحرب، ولكن دون جدوى.تتمة القصة أضغط على الرقم 2 في السطر التالي 👇