close
قصص منوعةمنوعات

يحرِّمون القهوة والشاي ويعتقدون أن حواء وآدم عاشا في أمريكا! طائفة غريبة تسمع عنها لأول مرة

انتقل سميث وأتباعه إلى ولاية أوهايو، حيث أنشأوا بؤرة استيطانية لطائفة المورمون، أصبحت قلب الحركة الجديدة.

وفي عام 1838 أعلن سميث أنه حصل على رؤيا جديدة، وأن الكنيسة يجب أن تُعرف باسم “كنيسة يسوع المسيح لقديسي الأيام الأخيرة”.

ويُعرف أتباعها رسمياً باسم قديسي الأيام الأخيرة، على الرغم من ذلك، كان يتم الإشارة إليهم عموماً باسم المورمون، بسبب التزامهم بتعاليم “كتاب مورمون”.

تحوَّل الخلاف مع سكان المنطقة من غير المورمون، إلى نزاع م.سل.ح في عدة مرات، أدى إلى الق.ت.ل وحرق ممتلكات المورمون،

وتصاعدت التوترات بين أفراد طائفة المورمون وباقي أتباع الديانة المسيحية، حتى اضطر الأمر 15 ألفاً من المورمون إلى مغادرة ميسوري إلى ولاية إلينوي في عام 1839، حيث بنى سميث مدينة جديدة هناك.

وحينها كان جوزيف سميث يرسل المبشرين بأفكاره في أرجاء الولايات المتحدة، بل حتى أصبح له أتباع في إنجلترا، الأمر الذي أثار مزيداً من المشاكل أينما ذهب المورمون،تتمة الموضوع  أضغط على الرقم 4 في السطر التالي 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى