وكان المرتدين في ذلك الوقت في الحديقة حوالي 30 الف مقاتل، ثم القي نفسه وسط المرتدين وأنقص علي المرتدين أنقضاض الأسد.
ونزل عليهم كالعاصفة التي تضرب الناس فضرب بسيفه يمينا ويسارا حتي فتح للمسلمين الباب واستطاع المسلمين ان يدخلو منه.
وانقض علي جيش المرتدين أسود الأسلام وأخذوا يقاتلون في المرتدين ولا يستطيع المرتدين الصمود أبدا حتي نزل علي المرتدين هزيمة ساحقة من قبل جيش المسلمين في معركة حديقة الموت.
استمر المسلمون في انزال اشد انواع الأذلال والهزيمة في المرتدين حتي وصل خالد بن الوليد الي مُجَّاعة بن مرارة وأسره مرة اخري ثم سأله عن مسيلمة الكذاب فدله عليه فرد من المرتدين، حتي استطاعو ايجاد مكانه في وسط جيش المرتدين.
لمشاهدة باقي القصة اضغط على الرقم 7 في السطر التالي 👇
