close
قصص منوعة

قصة احنه مشينه للحرب …

قصة احنه مشينه للحرب … في الثمانينيات اعتادت عائله عراقيه السفر الى بيت خالهم في اربيل هربا من حر الصيف وذات مرة جلسوا بالقرب من فتاة تبين انها من البصرة ،،وهي طالبة بجامعة صلاح الدين في اربيل …

وكانت الحافلة “المنشأة” تعج بالجنود الجدد الملتحقين الى وحداتهم العسكرية اغلبهم 18 عاما وعندما شاهدوا الفتاة راح البعض يتغنى بشعرها وآخرون يتغنون بعيونها فقد كانت جميلة جدا واستمر الغناء والغزل .

انزعج السائق كثيرا من تصرفات الجنود وهددهم بالوقوف في نقطة التفتيش المقبلة “السيطرة” ليشتكي عليهم امام الانضباط العسكري توسلت الفتاة الى السائق بعدم فعل ذلك …..تتمة القصة أضغط على الرقم 2 في السطر التالي 👇

1 2الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى