لم أقصد أن أقتـ.ـلهم؛ لست أنا من فعل ذلك بل الصوت!

في اليوم الثالث عشر من شهر نوفمبر لعام 1974 دخل شاب ذعوراً  لحانة في منطقته وبدأ في قول: “ما.توا جميعهم!

لقد رأيتهم ميـ.ـتين في أسِرّتهم!”، وعندها ذهب الناس لمنزله ليجدوا جميع أفراد عائلته – الأم والأب وولدين وبنتين- ميـ.ـتين في أسرّتهم.

وجميعهم نائمين على وجوههم ومصابين بطلـ.ـقة رصاصة في الرأس من الخلف، وهو ما جعل المحققين في حيرة من أمرهم كيف بقوا جميعهم نائمين وهناك صوت إطلا.ق رصاص في منزلهم ولم يتم استخدام أي كاتم صوت!

بدأت التحقيقات مع الشاب وتم اعتباره مشتبها به أول؛ لأنه كان أول من وجدهم وهو الوحيد الذي بقي حياً من أفراد عائلته، وكان دفاعه الأول أنّه استيقظ ووجدهم على هذا الحال.

ومع استمرار التحقيقات والضغط عليه اعترف أنّه قتـ.ـلهم، وقال: ” لم أقصد أن أقتـ.ـلهم؛ لست أنا من فعل ذلك بل الصوت! الصوت هو من جعلني أقتـ.ـلهم “.

وكما قال أنّه منذ انتقلوا لمنزلهم  … لقراءة تتمة القصة أضغط على الرقم 2 في السطر التالي 👇