عاجـــــل/ هجوم عسكري بري مشترك بين تركيا ونظام الأسد وروسيا ضد قسد في سوريا

البنية التحتية لقناة الاتصال على خط أنقرة – دمشق. بدأ اجتماع وزراء الدفاع الوطني في موسكو المرحلة الأولى المهمة. في المرحلة الثانية ، سيجتمع وزراء الخارجية. ا

لمرحلة الثالثة والمهمة ستكون لقاء أردوغان – بشار الأسد على مستوى القادة. هناك 3 مواضيع رئيسية في أول اتصال لوزيري المخابرات والدفاع الوطني ، تم تحديد مناطق المشاكل وتم التواصل مع هذه المجالات بشكل متبادل.

نقلت أنقرة ثلاثة عناوين إلى إدارة دمشق:

1- يجب القضاء على إرهاب حزب العمال الكردستاني ووحدات حماية الشعب الذي يسيطر على ثلث سوريا تقريباً.

2- مشكلة كبيرة بالنسبة لوحدات حماية الشعب في تشغيل الموارد النفطية والسيطرة على الاقتصاد ، خاصة في شرق الفرات.

3- مطلوب عودة طوعية لنحو 4 ملايين لاجئ في تركيا. طُلب من إدارة دمشق مقاربة واضحة لإيجاد حل صادق وشفاف ومقنع لحل هذه المشاكل.

 طلبات من دمشق

كما نقلت إدارة دمشق مطالبها إلى جانب أنقرة تحت ثلاثة عناوين:

1- على القوات المسلحة التركية مغادرة سوريا

2- يجب وقف الدعم للجيش السوري الحر 3- إعادة اللاجئين السوريين في تركيا. ومع ذلك ، أكدت أنقرة بعناية أن القوات المسلحة التركية موجودة على الأراضي السورية لمحاربة إرهاب حزب العمال الكردستاني ووحدات حماية الشعب وداعش ، وأنه إذا تم القضاء على هذه المخاطر وتحقق التطبيع في سوريا ، فإنها ستغادر الأراضي السورية على أي حال ، وسلامة أراضي سوريا.

قد تم التعبير عنه على جميع الأسس. وذكر أن الجيش السوري الحر لم يكن محاولة لوضع المواطنين السوريين في مأزق ، وكانوا يعملون على ضمان الاستقرار.

نحن نؤيد العودة لقد أبلغت أنقرة إدارة دمشق بوضوح أنها تؤيد العودة الطوعية إلى الوطن ، وأن مثل هذه الإعادة يمكن أن تحدث إذا تم ضمان سلامتهم وضمان سلامتهم ، لكن إرسالهم بالقوة مخالف تمامًا للقانون الدولي. تركيا عاجل