close
أخبار تركيا

قصى

​”من رأى خللًا فليمسك الريشة و القلم و ليصلح ” فلم يقترب أحد من اللوحة حتى المساء … و تركها أيامًا و لم يقترب منها أحد …

هنا الجوهر
فقال له المعلم : كثيرون الذين يرون الخلل في كل شيء … و لكن المصلحين نادرين …
هذا هو حال الناس نرى الاخطاء ، نعشق الانتقاد ولا احد يقدم الحلول

………………..

قصة رائعة لكن نهايتها مؤلمة للغاية …

كان هناك شاب يبلغ من العمر خمسة وعشرين عاماً ، كان دائماً يجد أن السعادة الحقيقية في السفر والاستمتاع بجمال الطبيعة والهدوء والوحدة والبعد عن الناس ، وفي يوم قرر الهروب من حياته وعائلته وجميع أصدقائه وروتين حياته التي كان يجدها ممله تماماً، قرر الخروج للبحث عن سعادته الحقيقية التي يفتقدها، حمل معه حقيبة صغيرة بها مذكرة ليسجل بها كل ما سيقابله في حياته الجديدة المشوقة ، أخذ يتنقل من مكان إلى مكان ومن بلد إلي بلد ، من الجبال إلى الأودية ومن الغابات إلى الأنهار ومن الصحاري المحرقة حتي الثلوج المتجمدة ..

لمشاهدة اقي القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى