close
منوعات

رحلة سد يأجوج ومأجوج

اعتبر المستشرق “دي خويه “رحلة سلمان الترجمان واقعة تاريخية لاشك فيها وأنها جديرة بالاهتمام، وأيده في هذا الرأي خبير ثقة في الجغرافيا التاريخية هو “توماشك” في الآونة الأخيرة يرى عالم البيزنطيات “فاسيلييف “أن سلاماً نقل ما شاهده في رحلته للخليفة العباسي الذي أوفده لهذه المهمة،

وبعد أن نقل المستشرق الروسي “كراتشكوفسكي” هذه الآراء مع آراء المشككين في الرحلة، قـال: ويلوح لي أن رأي فاسـيلييف هذا لا يخلو من وجاهة رغماً من أن وصف الرحلة لا يمكن اعتباره رسالة جغرافية،

بل مصنف أدبي يحفل بعناصر نقلية من جهة وانطباعات شخصية صيغت في قالب أدبي من جهة أخرى .

يتبين لنا من وصف سلام الترجمان ان الموقع الذي وجد فيه السد هو موقع في الشمال الشرقي لدولة العباسية في شمال اسيا او ما يعرف الان بالامارات المنفكه من الاتحاد السوفيتي كزكخستان وطاجكستان وغيرها

ولكن ايضا باتباع النص القرأني لوصف هذا المكان نجد ان ذو القرنين صادف في طريقه عدة علامات للمنطقه مثل انها شديدة سطوع الشمس وهذا يحدث في مكان قاحل لا زرع فيه ولا جبال

وهذا المكان موجود بالفعل علي الخريطه في تلك البلاد . وايضا علامه السدين وهما…….تتمة القصة  أضغط على الرقم 5 في السطر التالي 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى