في ظروف غامضة….اختفاء سيدة سورية مع مجوهرات قيمتها 80 ألف ليرة تركية
في ظروف غامضة….اختفاء سيدة سورية مع مجوهرات قيمتها 80 ألف ليرة تركية
ا تزال قضية السيدة السورية حميدة ذات ال27 عاماً تشغل الرأي العام التركي، بعد أيام من اختفائها في ولاية صقاريا التركية.
حيث اختف حميدة وهي ام لثلاثة أطفال وحامل في شهرها الثالث قبل حوالي 13 يوما، مع مجوهراتها التي تبلغ قيمتها قرابة 80 ألف ليرة تركية.
حيث ذهبت حميدة للتسوق بتاريخ 25 أيار الماضي، ومعها مجوهراتها وهي عبارة عن قلادة وثلاثة أساور، إلا أنه قطع الاتصال معها حوالي الساعة 12 من ظهر ذلك اليوم.
في تحدث شهود من المنطقة، أنه ربما كان التكسي التي يشتبه ان حميدة كانت فيه في آخر ظهور لها، كان متجها لمدينة إسطنبول.
فيما ناشد محمد زوج السيدة حميدة الخاطفين، بإعادة زوجته الحامل في شهرها الثالث، متمنيا ان تعودة زوجته إليه وإلى أطفالها.
ترجمة: تركيا نيوز بالعربي
…………….
بعد رفع الحظر للسفر بين الولايات…هل تم إلغاء إذن السفر للسوريين
رفعت السلطات التركية الإجراءات التي كانت قد اتخذتها في مختلف أنحاء البلاد، مع الحظر الكلي الذي تم فرضه مؤخرا.
حيث نفى ناشطون صحة الأخبار المتداولة حول توجه الحكومة التركية لإلغاء إذن السفر للسوريين وسط إعلانها إلغاء أية وثائق سفر مفروضة على السفر بالنسبة للأتراك، مشيرين إلى أن السوريين ما زالوا مطالبين بإذن السفر حتى الآن.
وسبق أن دعا ناشطون أتراك الحكومة التركية، لإنهاء بعض الإجراءات المفروضة على السوريين دون غيرهم، لاسيما إذن السفر وإذن العمل وغيرها من الأمور.
…………….
مشفى في إسطنبول يطلب أكثر من 13 ألف ليرة تركية من عائلة سورية لتخريج رضيعها
أعربت عائلة سورية لاجئة في تركيا عن استغرابها من طلب مشفى “سليمان القانوني” في مدينة إسطنبول ، مبلغا ماليا قبل إخراج طفلها الرضيع الذي كان يعالج في المشفى.
وقالت عائلة الرضيع السوري ” أحمد الحمد”، إنها حاصلة على صفة الحماية المؤقتة للاجئين السوريين، وما يثير مخاوفنا أن المبلغ المالي يفوق إمكانياتنا المادية، بحجة عدم امتلاك الرضيع للبطاقة الشخصية كونه ولد في ولاية أخرى.
وأوضحت العائلة أن المشفى طلبت أكثر من 13 ألف ليرة تركية لقاء تخريج الرضيع، علماً بأن من المفروض ألا تتقاضى المشافي التركية أموالا من اللاجئين السوريين مقابل العلاج.
وأضافت أن المبلغ المالي يزداد يومياً، مع بقاء الرضيع في المشفى، فيما استدعت إدارة المشفى الشرطة لطردنا من المشفى، ولم يسمحوا لهم برؤية الرضيع، مناشدة السلطات التركية بالتدخل الفوري لإنهاء مأساة العائلة.
