close
السوريين حول العالمحوادث

بطريقة مرـ.ـوعة مـ.ـقـ.ـتل لاجئ سوري على يد الحـ.ـرس اليوناني

بطريقة مرـ.ـوعة مـ.ـقـ.ـتل لاجئ سوري على يد الحـ.ـرس اليوناني

لقي لاجئ سوري من ريف محافظة إدلب الجنوبي حتـ.ـفه جـ.ـرّاء تعـ.ـرّضـ.ـه للـ.ـضـ.ـرب المبـ.ـرّح من قبل حـ.ـرس الحدود اليوناني، الجمعة 4 حزيران.

ونقلت وسائل إعلام معـ.ـارضة، “أن الشاب “محمد إبراهيم الموسى” المنحدر من بلدة خان السبل بريف إدلب الجنوبي، توفـ.ـي إثر تعـ.ـرّضـ.ـه للـ.ـضـ.ـرب المـ.ـبـ.ـرّح على يد شـ.ـرطة الحدود اليونانية”.

وأضافت أن الشاب، حينها كان يحاول عبور الحدود التركية اليونانية بهدف السفر إلى بلدان اللجوء في أوروبا.

………..

هل تستعد أوروبا لموجة ترحيل كبرى للسوريين…الدنمارك تعتبر 3 أكبر محافظات سورية آمنة للسوريين

كشفت صحيفة “Jyllands-Posten” الدنماركية عن مناقشات تجري بدائرة الهجرة في البلاد لتقديم مذكرة، قد تتضمن إعلان محافظات سورية -غير دمشق- آمنة.

وأضافت المصادر أن الدراسة الجديدة ستشمل محافظة حلب التي يسيطر عليها نظام الأسد ومحافظة الحسكة الواقعة بمعظمها تحت سيطرة ميليشيا “قسد”.

وأوضحت الصحيفة أن الساسة الدنماركيين يتجهون لدراسة الوضع الأمني في عموم المناطق السورية، إلا أنهم لايزالون يعتقدون بأن حلب ليست آمنة.

ويستعد البرلمان الدنماركي للتصويت على إمكانية تحويل طلبات لجوء السوريين المرفوضة إلى بعض الدول الأفريقية، كالسودان، في حال رفضوا العودة إلى سوريا.

وكانت دائرة الهجرة الدنماركية اعتبرت في وقت سابق، دمشق منطقة آمنة، صالحة لعودة اللاجئين السوريين، وهو ما دفع مسؤولون في البلاد للمطالبة بإعادة اللاجئين السوريين في البلاد إلى سوريا.

وتستقبل الدنمارك قرابة 22 ألف مهجر سوري، بحسب ما نشره “الموقع الرسمي للاتحاد الأوروبي”، يعيش معظمهم في قلق مستمر، بسبب تهديدهم بخطر الترحيل إلى مناطق الأسد في سوريا.

………….

مكالمة ل 7 دقائق فقط يفقد شاب كامل رصيده البنكي

أفادت مصادر إخبارية بتعرض شاب  لعملية احتيال فقد خلالها كامل مدخراته المالية وصيده البنكي، بعد أن تلقى مكالمة هاتفية لم تستغرق سوى 7 دقائق.

وقالت صحيفة “البيان” إن مواطنا إماراتيا شابا، يدعى راشد، فقد ما جمعه طيلة سنوات عمل فيها بجد واجتهاد بعدما تلقى اتصالاً هاتفياً من شخص ادعى أنه موظف يعمل في البنك الذي يودع لديه أمواله.

ادعى المحتال أن البنك ينفذ إجراءات تحديث للبيانات الخاصة بعملائه، ليشرع في طلب بعض المعلومات من راشد لتجديد بياناته.تخوف راشد من أن المتصل يحاول الاحتيال عليه.

إلا أن المعلومات التي قدمها عنه، جعلت راشد يطمئن للموظف، بالإضافة إلى أنه كان قد استقبل في وقت سابق رسائل من البنك، تؤكد له ضرورة تحديث بياناته.

وأثناء سير المكالمة الهاتفية عادت الشكوك لتساور ذهن وأفكار راشد، وذلك بعد أن طلب منه الموظف تزويده بكلمة المرور الخاصة به.

فرفض راشد في البداية إعطاءه إياها، إلا أن الموظف أكد له أن بطاقته سيتم إيقافها إلا إذا قام بتغيير رقمه السري، ومن أجل ذلك، هو بحاجة لرقمه السري القديم، لإلغائه وإدخال رقم آخر جديد، فوافق راشد، وأنهى المكالمة.

وبعد أقل من ساعة، وردت رسالة إلى هاتف راشد مرسلة من بنكه، تفيد بسحب كامل الرصيد المالي الموجود في الحساب المصرفي، اتصل الشاب بالبنك للاستعلام.

حيث تم إخباره من قبل موظفي البنك أنهم لم يتواصلو معه ابدا، وانما تعرض لعملية احتيال كبرى.

مقالات ذات صلة

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى