close
أخبار سوريا

بالفيديو.. وليد المعلم يحـ.ــ.ـذف أوروبا من الخريطة!!

تركيا نيوز بالعربي / متابعة

جدد وزير خارجية نظام الأسد “وليد المعلم” مسـ.ـحه أوروبا من الخريطة، معتبرا أن عملية انتخـ.ـابات مجلس “الشعب” دليل جديد على صمـ.ـود “سوريا” وانتصارها.

وقال في تصريحات إعلامية بعد مشاركته انتخابات ما يسمى “مجلس الشعب”، أمس الأحد، إن “إجراء الانتخابات انتصار ويوم وطني”، مضيفا أن هذا “الاستحقاق الدستوري يؤكد أن سوريا مصممة على ممارسة سيادتها الوطنية ورفـ.ـض أي تدخل خارجي في شؤونها، كما يؤكد على أن “مسيرة الديمقـ.ـراطية بخير”.

وردا على سؤال عن محـ.ـو أوروبا عن الخارطة قال: “ليش عم تذكرني نرجع أوروبا على الخريطة؟ سوريا على الخريطة لكن أوروبا لسه ما رجعت” وأضاف: “الغرب عموما سيعاني من أزمـ.ـاته كمجتمع رأسمالي، وسيواجه عـ.ـقبات إعادة ضخ عجلة الاقتصاد”.

وشدد على أن “الغرب عموما سيعاني من أزمـ.ـاته كمجتمع رأسمالي، وسيـ.ـواجه عقبات إعادة ضخ عجلة الاقتصاد”.

وأمس تسلم وليد المعلم نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية في نظام الأسد، صباح اليوم الثلاثاء، نسخة عن أوراق اعتماد سفير أبخازيا الجديد لدى سوريا التي لا يعترف أحد بوجودها كدولة.

وقالت وزارة الخارجية التابعة للأسد على صفحتها الرسمية على موقع فيسبوك، “استقبل السيد وليد المعلم نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية والمغـ.ـتربين صباح اليوم السيد خوتابا باغرات راشوفيتش، وتسلّم منه نسخة عن أوراق اعتماده سفيراً مفوضاً وفوق العادة لجمهورية أبخازيا لدى الجمهورية العربية السورية.

وتابعت “دار الحديث خلال اللقاء حول العلاقات الثنائية بين البلدين وسبل تعزيز وتطوير التعاون بينهما في مختلف المجالات، لما فيه مصلحة الشعبين والبلدين الصديقين”.

وأبخازيا هي أراض جورجية لا يعترف بكونها جمهورية مستقلة سوى روسيا ونيكاراغوا وفنزويلا وناورو و “سوريا الأسد” ويبلغ عدد سكان أبخازيا حوالي 245 ألف نسمة.

المصدر: زمان الوصل + وكالات

اقرأ أيضاً: بيان عاجل من مجلس الأمن القومي التركي

أكد مجلس الأمن القومي التركي استمرار العاصمة أنقرة في الوقوف إلى جانب الشعب الليبي ضد أي عـ.ـدوان.

وقال المجلس الأمن القومي التركي يدين بشدة السلوك العـ.ـدواني لأرميـ.ـنيا التي تحتـ.ـل أراضٍ أذربيجانية منذ سنوات طويلة.

وأكد المجلس على وجوب تخلي أرمينيا عن مواقفها العدوانية وانسحابها من الأراضي الأذربيجانية المحتلة.

وتابع المجلس سنواصل عملياتنا العسكرية خارج البلاد ضد #الإرهابيين بموجب الحقوق النابعة من القانون الدولي

وأكد المجلس لن نسمح بأي مبادرة يمكن أن تلحق الضرر بأجواء الأمن والاستقرار في قبرص.

وفي سياق متصل جددت تركيا وروسيا تأكيدهما بأن لا حل عسكري للأزمة في ليبيا.

ونشرت وزارة الخارجية التركية، الأربعاء، البيان المشترك الصادر عقب “المشاورات التركية – الروسية رفيعة المستوى” حول ليبيا في العاصمة أنقرة.

وأشار البيان إلى أن زعيما تركيا وروسيا أطلقا مبادرة في إسطنبول في 8 يناير/ كانون الأول بهدف تهدئة الوضع على الأرض في ليبيا وإعداد أرضية من أجل العملية السياسية، مبينًا أن تركيا وروسيا تجددان التزامهما القوي بسيادة ليبيا واستقلالها ووحدة أراضيها، وأهداف ومبادئ ميثاق الأمم المتحدة.

وأكد البلدان أنه لا حل عسكري للأزمة في ليبيا، ولا يمكن حل المشكلة إلا عبر عملية سياسية بقيادة الليبيين ورعايتهم وتسهيل من الأمم المتحدة، بحسب البيان.

وأكدت المشاورات بين الجانبين التركي والروسي ضرورة الاستمرار في مكافحة الأشخاص والكيانات الإرهابية في ليبيا المحددة من قبل مجلس الأمن الدولي.

وجددا عزمهما حيال مواصلة الاتصالات الثنائية بهدف ضمان أمن واستقرار ليبيا وتحسين الوضع الإنساني.

وأوضح البيان أن البلدين توصلا إلى اتفاق بخصوص؛ مواصلة الجهود المشتركة بما فيها تشجيع الأطراف الليبية بهدف تهيئة الظروف من أجل إعلان وقف إطلاق نار دائم، وتعزيز الحوار السياسي بين الليبيين بتنسيق مع الأمم المتحدة بشكل يتناسب مع نتائج مؤتمر برلين ( في ١٩ يناير/ كانون الثاني ٢٠٢٠).

كما اتفقا على ضمان الوصول الإنساني الآمن، ودعوة الأطراف إلى اتخاذ التدابير لضمان إيصال المساعدات الإنسانية العاجلة لجميع المحتاجين، وتقييم إنشاء مجموعة عمل مشتركة خاصة بليبيا، وإجراء المشاورات اللاحقة بأقرب وقت في العاصمة موسكو.

مقالات ذات صلة

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى