close
أخبار سوريا

أولى المفـ.ـاجئات….أمريكا تخـ.ـلي إحدى قواعـ.ـدها في سوريا وتنسـ.ـحب إلى العراق

بدأت أولى مفـ.ـاجئات إدارة بايدن بالظهور في سوريا، وذلك بعد ورود أنباء أمس الجمعة 12 شباط 2021، عن إخـ.ـلاء القـ.ـوات الأمريكية لإحدى قواعـ.ـدها العسـ.ـكرية في الحسكة شرقي سوريا.

و ذكرت وكالة أنباء النظام “سانا”،  أن القـ.ـوات الأميركية أخـ.ـلت موقع تمركزها في صوامع “تل علو” بريف الحسكة، ونقلت عتـ.ـادها وآليـ.ـاتها الى الأراضي العراقية.

وقالت الوكالة نقلا عن مصادر محلية إن القـ.ـوات الأميركية بدأت بنقل آليـ.ـاتها، وعتـ.ـادها العسـ.ـكري وجـ.ـنودها من موقع تمركزها في صوامع “تل علو” في منطقة اليعربية أقصى شمال شرق الحسكة بالقرب من الحدود العراقية.

ويأتي إخـ.ـلاء القـ.ـوات الأميركية للقـ.ـاعدة بعد أيام قليلة من إدخال جـ.ـنود ومعـ.ـدات عسـ.ـكرية من الأراضي العراقية إلى ريف مدينة الحسكة، حيث هبطت اربع حـ.ـوامات تابعة للقـ.ـوات الأميركية في قـ.ـاعدة الشدادي.

وتتزايد المخـ.ـاوف لدى قسد التي تسـ.ـيطر على شرقي سوريا، من تخـ.ـلي إدارة بايدن عن دعمها لهم، في حال تم الإعلان عن صفقة تركية_أمريكية، مرتقبة.

متابعات

…………………………………………………………………………

إرسال مئـ.ـات الجنـ.ـود الأمريكـ.ـيين عبر حـ.ـوامات إلى محافظة الحسكة السورية

تداولت صفحات ومواقع اخبارية اليوم الخميس، أنباء تتحدث عن وصول المئات من عـ.ـناصر الجـ.ـيش الأمريكي إلى محافظة الحسكة شمالي شرقي سوريا.

وقالت مصادر محلية في المنطقة، أن قرابة 200 جـ.ـندي أمريكي وصـ.ـلوا عبر حـ.ـوامات جواً من العراق إلى الحسكة.

وأضافت أنه تم توزيع الجـ.ـنود على نقاط انتشـ.ـار الجـ.ـيش الأمريكي في المنطقة، وهي قـ.ـاعدة الشدادي بريف الحسكة، وحقل العمر النفطي وحقل كونيكو للغاز في ريف دير الزور.

وتأتي التعـ.ـزيزات الأمرـ.ـيكية الأخـ.ـيرة، بعد التهـ.ـديدات المتـ.ـزايدة من قـ.ـوات النظام السوري، بشـ.ـن حمـ.ـلة عسـ.ـكرية في المحافظة ضـ.ـد قسد.

يذكر أن قسد تحـ.ـاصر مواقع الـ.ـنظام في الحسكة والقامشلي منذ أسابيع، وتمـ.ـنع الدخول والخروج منه، حيث تحـ.ـاول روسيا التوصل لحلول بين الطرفين.

وكانت روسيا ونـ.ـظام الأسد قد أرسلا خلال الأيام الماضية، المئات من عناصـ.ـرهما إلى قـ.ـواعدهم العسـ.ـكرية في الحسكة والقامشلي، استـ.ـعداداً لأي طـ.ـارئ.

تركيا نيوز بالعربي

……………………………………………………………..

مستويات قياسية وغير مسبوقة في تاريخ ال”بيتكوين”

صعدت العملة الافتراضية “بيتكوين” الثلاثاء، لمستويات قياسية غير مسبوقة فوق 48 ألف دولار للوحدة، غداة عزم شركة “تسلا” للسيارات الكهربائية ضخ استثمارات في العملة الرقمية الأشهر.

وقبل أيام أظهرت وثيقة صادرة عن “تسلا” اعتماد بيتكوين ضمن أدواتها الاستثمارية، بعد أيام من تصريحات الرئيس التنفيذي للشركة إيلون ماسك، بشأن العملة.

وقال ماسك: “أعتقد في هذه المرحلة أن بيتكوين شيء جيد، وهي على وشك الحصول على قبول واسع من قبل رجال التمويل التقليديين”.

وبلغ سعر وحدة بيتكوين في التعاملات المبكرة 46.13 ألف دولار أمريكي صعودا من تعاملات أمس الإثنين البالغة 45 ألف دولار، وتتجه صوب حاجز 50 ألف دولار.

ووجد مستثمرون في العملات الافتراضية أداة استثمارات مجدية، بعد تراجع أسعار الذهب والدولار التي شكلت على مدى الشهور التسعة الماضية، ملاذا آمنا للمتعاملين بفعل فيروس كورونا.

وصعد سعر بيتكوين بنسبة 66.7 بالمئة منذ مطلع العام الجاري، ارتفاعا من 28.8 ألف دولار للوحدة الواحدة في ختام جلسات 2020.

وبلغ عدد الوحدات المتداولة من العملة الافتراضية الأشهر، في السوق العالمية حتى صباح اليوم 18.623 مليون وحدة من أصل 21 مليونا، هو إجمالي عدد الوحدات المتاحة للبيع والتداول.

وبلغت القيمة السوقية للوحدات المتداولة حتى تعاملات الثلاثاء الصباحية 891 مليار دولار أمريكي، بحسب شاشة عرض تداول الوحدة على منصات البيع الرقمية.

ولا تملك العملات الافتراضية، رقما متسلسلا ولا تخضع لسيطرة الحكومات والبنوك المركزية كالعملات التقليدية، بل يتم التعامل بها فقط عبر شبكة الإنترنت، دون وجود فيزيائي لها.

المصدر: الأناضول

……………………………………………………………………..

تعرَف على العملة الرقمية “بيتكوين” وآلية عملها

بيتكوين هو شبكة توفر نظام جديد للدفع ونقود إلكترونية، هو أول شبكة دفع غير مركزية تعمل بنظام “الند-للند” يتم إدارتها قبل مستخدميها بدون أي سلطة مركزية أو وسطاء.

بيتكوين هو أول تطبيق لمفهوم” العملة المشفرة”، والذي تم الحديث عنه لأول مرة في عام 1998 من قبل Wei Dai في قائمة cypherpunks البريدية.

كانت فكرة الكاتب تتمحور حول شكل جديد من المال ، يعتمد التشفير للتحكم في إنشاءه والتعامل به، بديلاً عن السلطة المركزية.

بروتوكول وبرنامج “بيتكوين” منشورين بشكل مفتوح ، ويمكن لأي مطور حول العالم أن يطلع على المصدر البرمجي “code” وعمل إصدار معدل خاص به من برنامج بيتكوين.

لا أحد يملك شبكة”بيتكوين” تماماً ، ويتم التحكم به من قبل جميع مستخدميه من جميع أنحاء العالم.

بينما يقوم المطورين بتحسين البرنامج، لا يمكنهم فرض تغيير قي بروتوكول “بيتكوين” لإن جميع المستخدمين لديهم مطلق الحرية لإختيار أي برنامج وإصدار يمكنهم استخدامه.

آلية عمل ال”بيتكوين”

بيتكوين هو برنامج يتم استخدامه على الهاتف أو الحاسب الشخصي، يقوم بتوفير محفظة”بيتكوين” شخصية ويسمح للمستخدم بإرسال وإستقبال عملات البيتكوين بإستخدامه.

تتشارك شبكة “بيتكوين” جسر عام يسمى الـ “block chain” أو سلسلة البلوكات.

الجسر يحتوي على كل معاملة تم إرسالها يوماً ما، مما يسمح للكمبيوتر الخاص بأي مستخدم من التأكد من صلاحية كل معاملة.

صحة كل معاملة محمية بواسطة توقيع إلكتروني يتوافق مع العنوان الراسل، مما يسمح لجميع المستخدمين بالتحكم الكامل في إرسال عملات ال”بيتكوين”من خلال محافظ ال”بيتكوين” الخاصة بهم.

بالإضافة لذلك، يمكن لأي أحد إتمام المعاملات بإستخدام قوة الحوسبة الخاصة بإجهزة متخصصة والحصول على جوائز “بيتكوين” مقابل خدماتهم، وهذا ما يسمى بالـ “mining” أو التنقيب.

يوماً بعد يوم يتزايد عدد مستخدمي ال”بيتكوين”، من الأعمال والأشخاص الذين يقومون بإستخدامه، منها في مجال كالمطاعم، العقارات، المؤسسات القانونية، وخدمات إنترنت شهيرة كـ Namecheap، WordPress، Reddit و Flattr.

متابعات

……………………………………………………………..

تحديد سعر عملة البتكوين

يتم تحديد سعر البتكوين بحسب العرض والطلب، يرتفع السعر عندما يزداد الطلب على البتكوين، ويقلّ عندما ينخفض الطلب.

و سعر البتكوين يُظهر مدى استعداد الناس لدفع ثمن العملة في وقت معين بناءً على توقعاتهم فيما يتعلق بقيمتها المستقبلية.

وهو ذات الأمر فيما يتعلق بسعر أي عملة أخرى، سواء أكانت نقودًا عادية أم عملات رقمية.

وحيث أن ظاهرة البتكوين جديدة وقيمة رأس مالها السوقية ضئيلة مقارنةً بالدولار الأمريكي أو اليورو، فإن سعرها لا يزال متقلبًا للغاية.

ارتفاع سعر البتكوين

العرض من العملة محدود، هناك فقط 21 مليون بتكوين، وهناك حالياً أكثر من 16.7 مليون بتكوين في السوق، وقد يستغرق الوصول إلى حدود 21 مليون أكثر من 120 عامًا.

التطور التكنولوجي: قد تؤدي التحسينات الأمنية، وإمكانية إخفاء الهوية، وإمكانية استخدام هذه العملات، وتجربة المستخدمين بالإضافة إلى الميزات الجديدة إلى زيادة استخدام البتكوين والتأثير إيجابًا على سعرها.

التنظيمات المواتية: إذا كانت الحكومات تدعم استخدام البتكوين، فإن ذلك من شأنه أن يعزز سعرها.

الإدراك العام: إذا رأى عدد أكبر من الناس البتكوين على أنها شكل جذاب من أشكال المال أو الأصول ووثقوا بها، فإن ذلك سيزيد الطلب عليها وبالتالي سيزداد سعرها.

انخفاض سعر البتكوين

قد نشهد انخفاض سعر البتكوين كردّ فعل على المشاكل التكنولوجية، أو فشل النظام، أو التنظيمات غير المرغوب فيها، أو القيود على استخدامها، أو تركيز وسائل الإعلام على الجانب السلبي منها، أو لأسباب أخرى تجعل الناس يفقدون الثقة في العملة.

مقالات ذات صلة

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى