إصـ.ـابة 7 سـ.ـوريين في شجـ.ـار عنـ.ـيف وسـ.ـط إسطنبول (صور)
انـ.ـدلع شـ.ـجـ.ـار عنـ.ـيف بالسـ.ـكاكيـ.ـن بين مجموعتـ.ـين من شبـ.ـاب سوريين وسط مدينة إسطنبول التركية مساء أمس الخميس 21 كانون الثاني 2021.
ووفق ماترجم”تركيا نيوز بالعربي”، فأن نقـ.ـاش حـ.ـاد بين شـ.ـباب سوريين في منطقة “بيرم باشا” وسط إسطنبول تطور إلى شـ.ـجـ.ـار بالسـ.ـكاكـ.ـين بين الطرفـ.ـين.
واستـ.ـمر الشـ.ـجار حتى وصول الفـ.ـرق الطبـ.ـية والشـ.ـرطة التركية، التي شـ.ـنـ.ـت حمـ.ـلة اعتـ.ـقـ.ـالات طـ.ـالت المشـ.ـاركين في الشـ.ـجار.
ونقـ.ـلت سـ.ـيارات الإسعـ.ـاف المـ.ـصـ.ـابين إلى المستـ.ـشفى وبلـ.ـغ عددهم 7 مـ.ـصـ.ـابين بينهم 2 في حـ.ـال الخـ.ـطر.
وتـ.ـتبع السـ.ـلطات الكاميرات التي لقـ.ـطـ.ـت الشـ.ـجار، للقـ.ـبض على الفـ.ـارين، وبدأت بفتح تحقـ.ــ.ـيق وتفتـ.ـيش للمبـ.ـنى الذي يقـ.ـطـ.ـنه السوريون.
ترجمة تركيا نيوز بالعربي
عائلة سورية تطـ.ـالب السـ.ـلطات التركية بإحـ.ـقـ.ـاق العـ.ـدالة بعد الإفـ.ـراج عن قتـ.ــ.ـلة ابنها حمزة عجان
ناشـ.ـدت عائلة الشاب السوري حمزة عجان (17 عاماًَ)، الذي قتـ.ـل الصيف الماضي على يد شبـ.ـان أتراك، السلـ.ـطـ.ـات التركية لإحـ.ـقاق العـ.ـدالة بعد الإفـ.ـراج عن اثنين من المتهـ.ـمين بقـ.ـتل ابنهم في ولاية بورصة.
وقال شقيق عجان الأحد 17 كانون الثاني 2021، إن المحامي أبلـ.ـغ العائلة بانعـ.ـقاد جلسـ.ـة طـ.ـارئة حول القـ.ـضية قبل يومين، دون إبلـ.ـاغ ذوي القـ.ـتيـ.ـل.
وقـ.ـررت المحـ.ـكمة خلال هذه الجلـ.ـسة إخلـ.ـاء سبيل اثنين من أصل ثلاثة أشقاء أتراك متـ.ـهـ.ـمين بقتـ.ـل الشاب السوري حمزة.
وأضاف شقيق القتـ.ـيل أن المتـ.ـهم الثالث الذي أبقـ.ـت عليه المـ.ـحكمة، يبلغ من العمر 17 عاماً ومعه تقرير طـ.ـبي يُثبت أنه يعـ.ـانـ.ـي من نـ.ـوبات صـ.ـرع.
ونقل شقيق حمزة عن المحامي قوله، إن المـ.ـحـ.ـكمة أخـ.ـلت سبيل المتهـ.ـمين لعـ.ـدم وجود شهـ.ـود في القـ.ـضية، مشيـ.ـراً إلى أن المحامي أكد سابقاً أن الجـ.ـناة سيحـ.ـكـ.ـمون بالـ.ـمـ.ـؤبد.
من جهته، طالب والد حمزة في تسجـ.ـيل مصور، الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، ووزير داخلـ.ـيته سليمان صويلو، بالنـ.ـظر في “دـ.ـم حمزة المـ.ـهدور”.
وكان الادعـ.ـاء التركي العام، طـ.ـالب بإنـ.ـزال عقـ.ـوبة السـ.ـجن المـ.ـؤبد المشـ.ـدد بحق قتـ.ـلة الشاب السوري بتهـ.ـمة القـ.ـتل العـ.ـمد.
وحينها جاء في لائـ.ـحة الاتهـ.ـام أن الشـ.ـجار بين المتـ.ـهمين والضـ.ـحية بدأ كمـ.ـشـ.ـادة كـ.ـلامية إثر دفـ.ـاع الضـ.ـحية عن زبونة سورية تـ.ـلقت معـ.ـاملة سيـ.ـئة عقب امتـ.ـناعها عن شراء كمية من البندورة وعـ.ـدت سابقاً بالعودة لشرائها من المتهـ.ـمين.
وأقـ.ـدم أحد الأخوة المتـ.ـهمين، على حمل حـ.ـجر من الأرض وضـ.ـرب الضـ.ـحية على رأسـ.ـه 2-3 مرات، فيما انهـ.ـال أشقاؤه باللكـ.ـمات على الشاب السوري.
وفي وقت سـ.ـابق، أكد شاهد أن الضـ.ـحية تلقـ.ـى لكـ.ـمة قـ.ـوية بالفـ.ـعل، إلا أن الشـ.ـاهد غـ.ـير أقواله ثلاث مرات، لاسـ.ـيما بعد وفـ.ـاة عجان في المشـ.ـفى مـ.ـتأثـ.ـراً بإصـ.ـابتـ.ـه.
وناشـ.ـدت عائلة عجان أكثر من مرة عبـ.ـر مواقع التواصل الاجتماعي، المرأة السورية التي تدخل الشاب السوري للـ.ـدفـ.ـاع عنها، للقـ.ـدوم إلى المـ.ـحكمة والإـ.ـدلاء بشـ.ـهادتها، وذلك بعد فشـ.ـل السـ.ـلطات في التعـ.ـرف على هـ.ـويتها.
متابعات
