توقعات مرعبة..تركيا معرضة لزلزال قوي في أي لحظة و 400 ألف مواطن كحد أدنى معرضون للخطر في إسطنبول

توقعات مرعبة..تركيا معرضة لزلزال قوي في أي لحظة و 400 ألف مواطن كحد أدنى معرضون للخطر في إسطنبول قال البروفيسور التركي، ناجي غورور: يمكن حدوث زلزال بقوة 7 درجات في أي مكان بأنحاء تركيا وفي أي وقت، علينا تقبّل هذا الأمر. هناك 24 مدينة من مدننا تقع مباشرةً على خطوط الصدع. البروفيسور التركي "ناجي غورور" حول زلزال إسطنبول المحتمل: يوجد مليون و100 ألف مبنى في إسطنبول. لو افترضنا أنه انهار 10 آلاف مبنى فقط منهم جراء الزلزال، في كل مبنى 5 طوابق في هذه الـ10 آلاف أي 50 ألف طابق.. لنفترض بأنه يوجد شقتين في كل طابق يصبح لدينا 100 ألف شقة، دعونا نضع في كل شقة 4 أشخاص فقط. أي 400 ألف شخص غير آمنين وحياتهم بخطر. ماذا لو انهار 20 ألف مبنى؟ خلال 48ساعة..عالم الفلك الهولندي يحذر 3 دول من زلزال جديد وتسونامي منها دولة عربية مع الزمان والمكان...تتمة الموضوع أضغط على الرقم 2 في السطر التالي 👇 كشف عالم الفلك الهولندي فرانك هوجربيتس، عن أن الزلزال المغرب الذي وقع قبل أيام قد لا يكون الأخير في المنطقة المحيطة بها. وأوضح هوجربيتس أنه يتوقع تعرض المغرب لزلزال أقوى خلال الفترة المقبلة، استناداً لما حدث عام 1755، حين واجهت موقفاً مشابهاً بعد زلزال مدمر على سواحل البرتغال. مشيراً إلى أن سواحل كيب سانت فنسنت هادئة منذ 47 عاماً، على الرغم من كونها منطقة زلازل. وأكد العالم الهولندي، الذي تلقى توقعاته انتقادات علمية باستمرار، أن الموجودين بالقرب من سواحل المغرب و...تتمة الموضوع أضغط على الرقم 3 في السطر التالي 👇 و البرتغال وإسبانيا، عليهم أن يبقوا حذرين خلال الفترة المقبلة، من الخطر المُنتظر، حيث يتوقع حدوث زلزال كبير، قد يؤدي بالتبعية إلى تسونامي. وحدد فرانك هوجربيتس الفترة من 15 إلى 17 سبتمبر الجاري لحدوث بعض تجمعات الزلازل، وهو أمر غير مؤكد، مقارنة بتوقعه لاحتمال وقوع زلال خلال الفترة من 19 إلى 21 سبتمبر، قد تتراوح قوتها بين 6 إلى 7 درجة على مقياس ريختر. وقال هوجربيتس إن أماكن وقوع تلك الزلازل لم تتحدد بعد، لكنه ينوي الكشف عنها خلال الأيام المقبلة. يذكر أن فرانك هوجربيتس حقق شهرة واسعة حول العالم، شهر فبراير الماضي، بعد كشفه عن تنبئه بوقوع الزلزال المدمر الذي سبب خسائر فادحة في تركيا وسوريا. إلا أنه لاقى انتقادات من علماء آخرين بسبب عدم وجود أي منهج علمي يمكنه توقع حدوث الزلازل، فيما يعتمد الهولندي على الخرائط الفلكية لتحليل حركة الأرض. مفاجأة نارية.. سر الوميض الغامض بضوء أزرق في سماء المغرب قبل الزلزال ؟ شاهد الفيديو..تتمة الموضوع أضغط على الرقم 4 في السطر التالي 👇 ما زال العالم العربي تحت تأثير صدمة زلزال أغادير الذي أودى بحياة أكثر من 2012 ضحية حتى اللحظة وأعداد كبيرة من الجرحى....مشاهدة الفيديو في نهاية التقرير 👇 ولبحث تداعيات الزلزال، تقوم السلطات المغربية بالعودة إلى كاميرات المراقبة التي سجّلت بالتفصيل، كل لحظة قبل وأثناء وحتى بعد وقوع الكارثة. وفي جديد التطورات، أظهرت لقطات مسجلة ومضات غامضة من الضوء الأزرق ظهرت في الأفق، قبيل وقوع زلزال أغادير. كما لم يستطع أحد تفسير ظهور هذه الأضواء، وما إذا كان ذلك أمراً طبيعياً قبيل وقوع مثل هذه الكوارث. إلا أن اللافت في الأمر، أن هذا الضوء ليس غريباً، حيث سجلت ظهوره كاميرات مراقبة أخرى قبيل زلزال تركيا المدمّر الذي وقع في شباط/ فبراير الماضي وخلّف أكثر من 45 ألف ضحية. وبينما لفتت تقارير عن أن ضوء الزلزال ما هو إلا ظاهرة جوية مضيئة تظهر في السماء عند أو بالقرب من مناطق الضغط التكتوني أو النشاط الزلزالي أو الانفجارات البركانية، دون أن تؤكد إجماعاً حول أسباب الظاهرة المعنية، جاء تفسير آخر. وعادة ما تكون هذه الأَضواء.....تتمة الموضوع أضغط على الرقم 5 في السطر التالي 👇 وعادة ما تكون هذه الأَضواء على شكل أجرام سماوية عائمة، لكن هناك من أبلغ أيضا عن أنها عبارة عن خطوط تشبه السحب، معظمها أخضر اللون. حتى إن البعض قال إنها تشبه البرق تقريبا...مشاهدة الفيديو في نهاية التقرير 👇 في الأساس، هذه ظاهرة جوية مضيئة تؤدي إما إلى نشاط زلزالي أو حدث سماوي، بحسب موقع (Htschool). كذلك تبين أن أضواء الزلزال لا تظهر في جميع الأوقات، بل تُرى فقط بالقرب من وقت وقوع الزلزال ومركزه، وهي المنطقة التي بها أكبر قدر من الضغط التكتوني. ووفقا لبحث بعد تحليل مفصل لنمط 65 ضوءا زلزاليا أجراه فريدمان فرويند، عالم الفيزياء الفلكية المرتبط بمركز أبحاث أميس التابع لناسا، فإن هذه الأضواء تتشكل عندما يتم تنشيط الشحنات الكهربائية في أنواع معينة من الصخور (مثل البازلت والجابرو) الموجودة تحتها. بمعنى آخر، يؤدي التوتر المحيط إلى تفكك ملايين ذرات الأكسجين سالبة الشحنة، ما يؤدي إلى خروجها، ويعطيها شكل مجموعات ويحولها إلى غاز مشحون ينبعث منه الضوء. في حين يبدو الأمر كما لو أن شخصا ما قام بتشغيل بطارية بالقرب من قشرة الأرض. وفيما يعد هذا التفسير الأكثر شيوعا، إلا أن هناك دراسة أخرى كشفت أن الضغط التكتوني الشديد بالقرب من مراكز الزلزال أدى إلى ما يسمى التأثير الكهرضغطي. وفي هذه الحالة، من المعروف أن الصخور الحاملة للكوارتز تنتج مجالات كهربائية قوية عندما يتم ضغطها، إلا أن هذه النظرية لم يتم قبولها على نطاق واسع....تتمة الموضوع ومشاهدة الفيديو كامل أضغط على الرقم 6 في السطر التالي 👇 يشار إلى أن ما يثير الاهتمام هو أن أضواء الزلزال تم التقاطها لأول مرة بالكاميرا في عام 1965 أثناء زلزال في اليابان. وفي وقت لاحق، تمت ملاحظتها أيضا في أماكن أخرى، كما هو الحال في الصين في عام 2008، وإيطاليا في عام 2009، ومؤخرًا في المكسيك في عام 2017. أما في المغرب، فقد ارتفعت حصيلة أعنف زلزال ضرب البلاد ليل الجمعة إلى أكثر من ألفي قتيل، وقد أعلنت المملكة حدادا وطنيا مدته ثلاثة أيّام. كذلك، ارتفع عدد الجرحى إلى 2059، بينهم 1404 حالاتهم خطرة...مشاهدة الفيديو في👇 https://youtu.be/ic8SfLfNEyA?t=41