close
إسلامياتقصص منوعة

قصة السدانة في الإسلام….

هؤلاء أعضاء في عائلة  هم الأوصياء على مفاتيح الكعبة والقائمين عليها من زمن الرسول الأعظم حتى يومنا هذا …

الأسرة هي المسؤولة عن فتح الكعبة وإغلاقها وغسلها. لقد تم تكليفهم بهذه الوظيفة منذ زمن النبي محمد ﷺ.

يوم العودة إلى مكة أعطاه الرسول ﷺ. مفاتيح الكعبة..

هؤلاء هم بنو شيبة من ذرية الصحابي عثمان بن طلحة. ويوم العودة إلى مكة أعطاه الرسول ﷺ. مفاتيح الكعبة..

: ‏‎ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قال: خُذوها يا بَني طَلحةَ خالِدةً تالِدةً، لا يَنزِعُها منكم إلَّا ظالِمٌ. يا عثمان إن الله استأمنكم على بيته)، فأخذه عثمان بن طلحة، وبذلك ظل المفتاح مع عثمان بن طلحة وذريته من بعده حتى يومنا هذا…

لاتزال سدانة الكعبة المشرفة يتم توارثها من بني شيبة منذ أن دفع النبي صلى الله عليه وسلم في فتح مكة المفتاح لعثمان بن أبي طلحة من بني شيبة في العام الثامن من الهجرة معلناً أن هذا العمل خالدا في بني شيبة “خالدة تالدة لا ينزعها إلا ظالم” حيث توارثها أبناء شيبة حتى الوقت الحالي…لقراءة تتمة القصة  أضغط على الرقم 2 في السطر التالي 👇

1 2 3 4الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى