close
منوعات

قصة ابكتني بدموعي ثرية علي الطريق

كادت تصرخ من الفرح وهي ترى مبلغا يساوي مرتبها 6 أشهر لم تتمالك دمعتها من الفرح

فذهبت سريعاً وأستأذنت من عملها وذهبت مسرعه لتخبر زوجها الذي يحمل همّ ولادتها….

فكانت المفاجأة دخلت البيت مسرعة تنادي زوجها الذي تعجب من عودتها على غير وقتها وخشي أن يكون وقت الولادة غير أن صوتها مخلوط بنعمة الفرح وعبرة الشكر وهي تقول وقد احتضنته أبشر يا آدم قد فرجها الله علينا.

لقد كان آدم هو السائق الذي قام بتوصيل السيدة ورفض ان يأخذ مقابل معروفة وطلب منها مساعدة الآخرين. ­

?الخير سيعود إليك حتما افعله وتذكر? “هل جزاء الإحسان إلا الاحسان” ان أتممت القراءه اكتب اسم من اسماء الله الحسنى.

الصفحة السابقة 1 2 3

مقالات ذات صلة

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى