منوعات
دكتور أدخل والدته إلى دار العجزة وكانت نهايتها مؤلمة
واكملت رسالتي مع أبنائي ورفضت الزواج مره اخري رفضا قاطعا مع كل الضغوطات من عائلتي لان عمري وقتها كاد لا يتعدي الخامسه والثلاثون
ولكن كرست كل حياتي لهم وعملت بالمدرسه وبالدروس الخصوصيه ليلا ونهاراً لأكمل تعليمهم في مدارس انترناشونال وليظهروا بمظهر جيدا أمام المحاطين بنا وكذلك أمام زملائهم بالمدرسه والنادي
وكان يومي مشغول جدا ما بين عملي ومذاكره اولادي وتمارين النادي ولكن مرت الايام سريعا ليكبروا أطفالي ويتخرجون من كليات القمه وسافرت رقيه لإستكمال دراستها بانجلترا
وتعرفت علي زميل لها وتزوجت واستقرت بالغربه وابنتي الثانيه لقد تزوجت باستاذها بالجامعه وجاءه عمل بدوله عربيه وسافرت معه اما إبني الكتور امجد لقد اراد الزواج من طبيبه زميلته لمشاهدة :تتمة القصة أضغط على الرقم 3 في السطر التالي 👇