وأشارت إلى أنه ”بعد زواجها بأشهر قليلة بدأت المشاكل بينها وبين عريسها وقالت: ”بعد أسبوع من الزواج بدأ يمنعني من زيارة أصحابي، وأهلي بالتدريج وبقي عامللي مواعيد أهلي يجوا يزوروني فيها، وبقيت شبه محبوسة،
وبعد أشهر بدأ يسبني ولم يسأل عليّ حتى، وبقي يعيش في البيت كضيف“. وتابعت حديثها قائلة إنه بعد أشهر قليلة ”عمل مشكلة على حاجة تافهة، وأنا أصلًا معترضتش حيث رجع لقاني بكلم أهلي وفضل يزعق ويضربني واعتذرت له،
لكن هو طردني في نص الليل بهدوم النوم“. وبحسب قولها، ”حاول خبراء التسوية في محكمة الأسرة أن يجدوا لها حلا يرضي الطرفين،
لكنها قالت إنها رفضت العودة إليه، لأنها لم تعد تأمن على نفسها معه، رغم تودده لها أكثر من مرة، رافضة جميع الحلول؛ ما دفعها لتحريك دعوى الخلع لدى محكمة الأسرة“.
