استعداد لمـ.ـعـ.ـركة حاسـ.ـمة في سوريا ستغـ.ـيير من توزيع القـ.ـوى….صـ.ـواريـ.ـخ تركية متطورة إلى خطـ.ـوط التـ.ـمـ.ـاس
أثار التصـ.ـعيد المتبادل للجيـ.ـش التركي و فصائل المعارضة، من جهة وقسد من جهة أخرى، تساؤلات عن هدف هذا التصـ.ـعيد، وما إذا كان يمـ.ـهّد لعمـ.ـليـ.ـة عـ.ـسـ.ـكرية جديدة ضـ.ـد قسد قريبا.
وقال مسؤول عـ.ـسـ.ـكري في فصائل المعارضة بمدينة رأس العين، إن الفـ.ـصـ.ـائل رفعـ.ـت جاـ.ـهزيـ.ـتها على الجبـ.ـهات مع “قسد” منذ منتصف آب، وأعادت انتشارها على طول خطـ.ـ التـ.ـماس مع “قسد” في رأس العين، بإشراف الجيـ.ـش التركي.
وأوضح أن حالة التـ.ـأهـ.ـب لم تقـ.ـتـ.ـصر على شرق الفرات، بل شـ.ـملـ.ـت ريف حلب الغربي والشرقي، حيث وصـ.ـلت آليات ومـ.ـدرعات وصـ.ـواريـ.ـخ تركية إلى حدود التماـ.ـس، مشيراً إلى أن الجيـ.ـش التركي سيسمح للجيـ.ـش الوطني، بالتعامل مع أي تطـ.ـور مفـ.ـاجـ.ـئ.
المتحدث باسم “الجيـ.ـش الوطني” الرائد يوسف حمود، قال إن التصـ.ـعيد ضـ.ـد “قسد”، جاء رداً على استهـ.ـداـ.ـفها مناطق مدنية معتبراً أنه من الطبيعي اتخاذ الإجراـ.ـءات العـ.ـسـ.ـكريـ.ـة المناسبة، وأضاف أن الوضع مفتوح على كل احتـ.ـمالات في حال مواصلة “قسد” قـ.ـصـ.ـفهـ.ـا، مشيراً إلى تغيـ.ـير سيـ.ـحـ.ـدث في الخريطة والتوـ.ـزيع العـ.ـسكرـ.ـي.
