close
أخبار سوريا

عاجــــــــــــل/ هـ.ـجـ.ـوم مسـ.ـلـ.ـح وسط مدينة حماة السورية

عاجــــــــــــل/ هـ.ـجـ.ـوم مسـ.ـلـ.ـح وسط مدينة حماة السورية

وسائل إعلام موالية للنظام السوري تتحدث عن هـ.ـجـ.ـوم مسـ.ـلح على القصر العدلي وسط مدينة حماة وسط سوريا.

وأضافت أن الهـ.ـجـ.ـوم أسفر عن مـ.ـقـ.ـتل شخص دون تحديد الأسباب.

حسب شهود: شخصين مجـ.ـهولين يسـ.ـتقلان دراجة نـ.ـارية استهـ.ـدفوا بالأسلـ.ـحة الرشـ.ـاشة الباب الخلفي للقصر العدلي.

……………

بشار الأسد يستقبل زعيم دولة لا يحظى بأي اعتراف دولي

اعتبر رأس النظام السوري بشار الأسد، أن زيارة رئيس إقليم أبخازيا، أصلان بزانيا، إلى دمشق، “مهمة”، حيث سيتم توقيع اتفاقيات ومناقشة مواضيع عبر اللجنة المشتركة.

وقال الأسد، عقب اجتماع مع بزانيا الذي لايحظى بأي اعتراف دولي، إن هناك “آفاق واسعة جداً للتعاون بين البلدين، بسبب وجود عناصر عدة تدعم هذا التعاون، في مقدمتها العناصر الاجتماعية المشتركة، حيث يوجد في سوريا جالية أبخازية قديمة تعيش فيها منذ نحو قرنين من الزمن.

وأضاف الأسد أن هذه الجالية “ساهمت في بناء سوريا والدفاع عنها في الحرب، كما قدمت شهداء في الحرب الحالية”، على حد قوله.

وأشار إلى أن أبخازيا “وقفت مع سوريا في حربها التي تخوضها ضد الإرهاب، وسوريا وقفت مع أبخازيا ومع حقها وحق شعبها في تقرير مصيره واستقلالها والاعتراف بها”، بحسب تعبيره.

من جهته، ثمّن بزانيا، اعتراف النظام السوري باستقلال أبخازيا “ما يفتح التعاون في مجالات كثيرة”.

وتبلغ مساحة أبخازيا 8432 كيلومتراً مربعاً، ورغم إعلان استقلالها رسمياً في عام 2008، إلا أنها لا تحظى باعتراف دولي سوى من روسيا ونيكاراغوا وفنزويلا وناورو والنظام السوري.

وكانت روسيا وجورجيا، خاضتا حرباً في 2008 بسبب أبخازيا ومنطقة أوسيتيا الجنوبية، لتعترف موسكو على إثرها بالإقليمين كدولتين مستقلتين.

……………

عضو في مجلس الشعب…بشار الأسد ترشح للانتخابات كمواطن سوري عادي !!!

قال عضو برلمان نظام الأسد، باسم سودان، إن “بشار الأسد ترشح للانتخابات الرئاسية كمواطن عادي، وليس كممثل عن حزب البعث.

وأضاف سودان في مقابلة مع وكالة “سبوتنيك” الروسية، أنه لم تصدر أي قرارات عن قيادة حزب البعث بترشيح بشار الأسد، ممثلاً عنه.

وادّعى سودان أن بشار الأسد “مرشح كمواطن عربي سوري”، وأن الأمر ذاته جرى عام 2014، واصفاً الانتخابات الرئاسية بـ “الاستحقاق الوطني البعيد عن الحزبية، لأنه يخص الوطن ككل لانتخاب رئيس للوطن للفترة القادمة”.

وعلق  على كيفية حصول المرشحين غير البعثيين، على التأييد المطلوب، وعلى ضرورة موافقة 35 عضواً على الأقل من أعضاء مجلس الشعب، للتنافس في الانتخابات، مضيفاً أنه “الوضع الطبيعي والوطني والدستوري”.

وأضاف أيضاً: “نحن في مجلس الشعب دورنا جميعاً، بعثيين وغير بعثيين، السعي لنجاح الاستحقاقات الدستورية”.

وأردف: “هذا الانتخاب سري محض، تم بغرفة سرية، لذلك لا يمكن لي الإجابة عمن من الأعضاء أيّد من”.

ومن المقرر أن تجري الانتخابات في 26 من أيار الجاري داخل سوريا، وفي 20 من الشهر ذاته في سفارات نظام الأسد حول العالم، وفق دستور عام 2012.

وكانت المحكمة الدستورية العليا التابعة للنظام، قد أعلنت القائمة النهائية لمسرحية الانتخابات المزعومة، وتضمنت كلاً من عبد الله سلوم عبد الله، ومحمود أحمد مرعي، إلى جانب رأس النظام بشار الأسد.

……………….

هل يكون نهاية بشار الأسد على يديه….بايدن يتهم الأسد بتهديد غير عادي للأمن القومي الأمريكي

اعتبر الرئيس الأميركي جو بايدن أن النظام بوحشيته وقمعه للشعب السوري، تولد حالة من عدم الاستقرار في جميع أنحاء المنطقة.

وأضاف بايدن في رسالة لمجلس الشيوخ الأمريكي، أن السعب السوري الذي دعا إلى الحرية والحكومة التمثيلية، ليس وحيدا الذي يتعرض للخطر، بل إنه يولد حالة عدم استقرار في كل أنحاء المنطقة.

وأردف حول تمديد حالة الطوارئ الخاصة بسوريا، أن “تصرفات النظام السوري وسياساته، بما في ذلك استخدام الأسلحة الكيميائية، ودعم المنظمات الإرهابية، تشكل تهديداً غير عادي للأمن القومي والسياسة الخارجية واقتصاد الولايات المتحدة”.

وعليه وفق حديث بايدن “قررت أنه من الضروري الاستمرار في تنفيذ حالة الطوارئ الوطنية المعلنة في الأمر التنفيذي رقم 13338، في ما يتعلق بإجراءات الحكومة السورية”.

واعتبر بيان البيت الأبيض أن سلوك وممارسات النظام السوري بمساعدة الروس وإيران تشكل خطرا على الأمن القومي والسياسة الخارجية والاقتصاد للولايات المتحدة.

وطالب برسالته النظام السوري وداعميه، لوقف الحرب الذي يشنها على شعبه، ووقف إطلاق النار، والسماح بإيصال المساعدات الإنسانية من دون عوائق لجميع السوريين المحتاجين.

وأيضا التوصل إلى تسوية سياسية في سوريا بما يتماشى مع قرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة رقم 2254″.

يُذكر أن تمديد نظام حالة الطوارئ سيسمح للولايات المتحدة بمواصلة تجميد ممتلكات وأصول عدد من الأشخاص المرتبطين بالحكومة السورية، فضلاً عن حظر تصدير بعض السلع.

مقالات ذات صلة

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى