close
أخبار سوريا

عائلة الأسد باقية….أسماء الأسد تشرف على إعداد ابنها حافظ الأسد لرئاسة سوريا

أكدت صحيفة “جون أفريك” الفرنسية في مقالة للكاتب “آرماند دوشن” أن أسماء الأخرس تشرف بشكل مكثف على إعداد “حافظ بشار الأسد” ليخلف والده في رئاسة سوريا.

ويقول الكاتب بحسب ماترجم موقع “فرانس بالعربي”، إنه في عام 2005 سأل صحفي غربي بشار الأسد، من يرى في سوريا خلفا له؟ أجاب الأسد: “بالطبع حافظ”.

وأشار إلى ما قاله المبعوث الأمريكي السابق لسوريا جون ريبورن، إن حافظ بشار الأسد ربما سيترشح لانتخابات عام 2035، عندما يبلغ سن الأهلية لرئاسة الجمهورية 34 عام بحسب الدستور السوري القديم.

وقال فابريس بالانش الباحث الفرنسي المتخصص في الشأن السوري، إن الدستور السوري سيتم تعديله مجددا ليتيح لحافظ جونيور بأن يترأس سوريا بعمر 34 في عام 2035، تماما كعمر أبيه عندما وصل إلى السلطة في عام 2000.

كما قال الصحفي السوري أيمن عبد النور، إنه من إجل إتمام و إكمال توريث السلطة إلى “حافظ جونيور”، سيتعين على الأخير الخـ.ـضوع لتدريب وتحـ.ـضير عسـ.ـكري فور تخرجه.

وتوقع أن يتم إرسال حافظ لتلقي تعليم عسـ.ـكري محدود في الصين أو في روسيا في المستقبل.

متابعات

…………………………………………………………………….

حـ.ـسـ.ـم الجـ.ـدل حول تدخل عسـ.ـكري أمريكي للإطـ.ـاحة ببشار الأسد

حسم وزير الخارجية  الأمريكي”أنتوني بلينكن”، الجـ.ـدل الذي تم مؤخرا، حول نية إدارة جو بايدن، في الإطـ.ـاحة برأس النظـ.ـام في سوريا “بشار الأسد” بتدخل عسـ.ـكري.

وأوضح أن عملية التجديد للديمقراطية في العالم ستكون بعيدة عن التدخلات العسـ.ـكرية أو محـ.ـاولة الإطـ.ـاحة بالأنظـ.ـمة الاستبـ.ـدادية باستـ.ـخدم القـ.ـوة.

نافياً بذلك الوزير الأمريكي، التقارير التي تحدثت في وقت سابق عن استعداد إدارة “بايدن” لبدء عملية عسكرية ضـ.ـد الأسد ونظامه.

وأشار بلينكن إلى أن بلاده قد جربت التدخل عسكرياً للإطـ.ـاحة بالأنظمة في وقت سابق، لافتاً أن نوايا واشنطن كانت حسنة، وعلى الرغم من ذلك لم تنجح.

وأكد أن سياسة الولايات المتحدة ستركز على تحفـ.ـيز السلوك الديمقراطي عبر تشجيع الآخرين على إجراء إصلاحات رئيسية، وإلغاء القوانين السـ.ـيئة، ووقف المـ.ـمـ.ـارسات غير العادلة، على حد تعبيره.

وأكد الوزير الأمريكي أن إدارة “بايدن” ستركز بشكل كبير على الدبلوماسية، مشدداً أنها ستأتي أولاً، وليس العمل العسـ.ـكري كما يـ.ـروج البعض.

…………………………………………………………………..

بديلا عن بشار الأسد… مشروع لقيادة سوريا قريبا برئاسة مناف طلاس

كشف مصدر عسـ.ـكري مقرب من العميد، مناف طلاس، المنشـ.ـق عن قـ.ـوات النـ.ـظام والمقيم حاليا في فرنسا، عن مشروع وطني يتم الإعداد له لقيادة سوريا.

وقال المصدر: إن المشروع سوف يبصر النور قريبا، وهو لا يتعلق بمجموعة صغيرة تنشط في منطقة محددة، وإنما يتعلق بمجموعة على مستوى الدور الوطني السوري.

ويشمل نشاطها مناطق الأطراف السورية الفاعلة كافة، بالإضافة الى المحاور الدولية المهتمة بالملف السوري، وفق ما نقلت صحيفة القدس العربي.

وأوضح أن المشروع هو “آلية عمل توافقية للأفرقاء على الارض وقد نجح هذا المنطق في الطرح وأثبت قابلية للتطور”.

وأضاف أن المشروع حاليا تتم مناقشته مع الدوائر الحالية الصديقة للشعب السوري والمؤشرات الأولية من الدول والأطراف كانت جيدة.

ولفت إلى أن العمل يحتاج فترة زمنية من التحضيرات والنشاطات المعلنة وغير المعلنة قبل الخطوات العملية باتجاه المخرجات النهائية للمشروع.

وختم بالقول: “لا نقدم لأي مواطن سوري وعوداً غير منطقية، حيث تركز مقاربة المشروع على استراتيجية رابح – رابح وتجنب الخيارات التي فشلت الأطراف السورية والدولية في فرضها في سوريا وباتت عالـ.ـقة حالياً بدون أي تقدم منذ سنوات، وهذه الوعود التي نقدمها تنسجم مع القرار الدولي 2254 وتقدم خطوات عملية لتنفيذ المشروع بأقل الخسـ.ـائر”.

…………………………………………………………………..

حاضر بقـ.ـوة… مجلس عسـ.ـكري بين النـ.ـظام والمعـ.ـارضة مهمـ.ـتها إبقاء روسيا وإخـ.ـراج باقي الدول من سوريا

قالت صحيفة “الشرق الأوسط” إن موسكو “تلقت مجدداً عروضاً من معـ.ـارضين سوريين تدعو إلى تشكيل مجلس عسـ.ـكري مشترك بين الجيـ.ـش وفصـ.ـائل مسـ.ـلحة ومنشـ.ـقين، بخيارات عدة”.

وأضافت الصحيفة في تقريرلها أن العرض الأول، جاء خطياً من معـ.ـارضين سوريين في منصتي “موسكو و”القاهرة” لتنفيذ القرار “2254”، وتضمن اقتراح تشكيل مجلس عسـ.ـكري خلال مرحلة انتقالية يتم الاتفاق حول مدتها.

وجاء في الوثيقة التي حصلت “الشرق الأوسط”، على نسخة منها، أن المجـ.ـلس يتشكل من ثلاثة أطراف، هي “متقاعدون خدموا في حقبة حافظ الأسد ممن كان لهم وزن عسـ.ـكري واجتماعي مرموق”.

إضافة إلى “ضبـ.ـاط ما زالوا في الخدمة”، إلى جانب “ضـ.ـباط منشـ.ـقين لم يتورـ.ـطوا في الصـ.ـراع المسـ.ـلح ولم يكن لهم دور في تشكيل الجمـ.ـاعات المسـ.ـلحة”.

وأوضحت الوثيقة أن المجـ.ـلس يهدف إلى تنفيذ القرار “2254”، ضمن 10 خطـ.ـوات، بينها إصلاح المؤسسة العسـ.ـكرية وإعادة تأهيـ.ـلها وتمكينها من القـ.ـضاء على الإرهـ.ـاب.

وتفكيك كافـ.ـة الجمـ.ـاعات المسـ.ـلحة، وجمع السـ.ـلاح واستـ.ـعادة سيادة الدولة على أراضيها كافة، وتسمية حكومة مؤقتة تتمتع بكامل الصلاحيات التنفيذية التي ينص عليها دستور 2012.

بالإضافة إلى و الدعوة لمؤتمر وطني داخل البلاد ينتج عنه جمعية تأسيسية لكتابة دستور جديد للبلاد”، إضافة إلى “إطـ.ـلاق المعتـ.ـقلين”.

و”إعادة اللاجـ.ـئين إلى أماكن سكناهم الأصلية”، و”إجراء الاتصالات الدولية بالتعاون مع رئيس الحكومة لحشـ.ـد الدعم من أجل إعادة الإعمار”.

ومن المهمات المقترحة، “إخـ.ـراج القـ.ـوى الأجنبية كافة من البلاد، باستـ.ـثناء القـ.ـوات الروسية التي تعمل على مساعدة المجلس العسـ.ـكري والحكومة المؤقتة في تأمين الاستـ.ـقرار وتنفيذ 2254 وتشكيل هيئة مصالحة”، و”حماية عملية الاستفتاء على الدستور والانتخابات البرلمانية والرئاسية”.

واقـ.ـترحت الورقة خيارين بشأن “المرجعية القانونية”، الأول أن “يبقى دستور 2012 سارياً خلال المرحلة الانتقالية على أن تحال صلاحيات رئيس الجمهوري كافة المنصوص عليها في الدستور إلى المجلس العسـ.ـكري”، والثاني، “إعلان دستوري مؤقت مستوحى من تفاهمات فيينا 2015”.

وبحسب الصحيفة، “تضمن المناقشات مع الجانب الروسي أن يصدر بشار الأسد بعد انتخابات الرئاسة المقبلة، مرسوماً بتشكيل هذا المجلس وصلاحياته”.

متابعات

مقالات ذات صلة

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى