close
السوريين في المغتربالسوريين في تركياحوادث

جريـ.ـمة قـ.ـتل مـ.ـروعة بحق شاب سوري في تركيا…فيديو

جريـ.ـمة قـ.ـتل مـ.ـروعة بحق شاب سوري في تركيا…فيديو

أقدم ثلاثة سوريين، على ارتكاب جـ.ـريمة بـ.ـدم بارد من خلال اشتراكهم، بقـ.ـتل شاب سوري في ولاية بورصة.

وذكرت وسائل إعلامية، أن حـ.ـادثة القـ.ـتل جرت بسبب خلاف على 20 ألف دولار.

وأشارت الوسائل التركية، إلى  أن الشرطة استطاعت القـ.ـبض على الجناة الثلاثة الذين اشتركوا في الجـ.ـريمة الوحشـ.ـية.

وأضافت أن أحد الجناة كان يحاول أن يفر إلى لبنان عبر مطار صبيحة في إسطنبول، إلا أنه تم القـ.ـبض عليه في اللحظات الأخيرة.

 

……………………………………..

فيديو مؤلم هز الوطن العربي…رجل لفظ انفاسه الأخيرة أمام باب المشفى طالبا جرعة أوكسجين

تناقل نشطاء على منصات التواصل الاجتماعي مقطع فيديو صادم يظهر مواطنا تونسيا قبل موته بلحظات أمام مستشفى ابن الجزار بالقيروان، بسبب نقص حاد في الأكسجين ناجم عن إصابته بفيروس كورونا.

ونشرت قناة “العربية”  مقطع فيديو يرصد مواطنًا تونسيًا مصابًا بفيروس كورونا وهو يلفظ أنفاسه الأخيرة أمام مستشفى ابن الجزار بالقيروان بسبب النقص الحاد في الأكسجين.

وكشفت نقابة موظفي الإدارة العامة لوحدات التدخل التونسية أن المتوفى مقدم في الشرطة واسمه جمعة عبودة.

وذكرت وسائل إعلام تونسية أن المتوفى كان يتلقى الإسعافات لكنه خرج لأسباب مجهولة وفارق الحياة بعد محاولات لإسعافه، تاركًا وراءه 5 أطفال.

وعلق الدكتور ذاكر لهيذب، طبيب أمراض القلب بمستشفى ابن الجزار التي سقط أمامها المواطن: “وفاة مواطن أمام مستشفى دون أية إحاطة أو تدخل هي جريمة دولة”.

وقال النائب في البرلمان، خالد قسومة:”ماذا يعني أن يموت عون أمن أمام المستشفى مهانًا في دولة أفنى حياته في خدمتها؟ وماذا يعني أن تعجز الدولة عن توفير سرير إنعاش لحماية أحد أعوانها الذين تطالبهم يوميًا وفي كل وقت بحفظ مصالحها؟”.

………………

مصادر تتحدث عن إعـ.ـدام الأمير السعودي فهد بن تركي ابن شقيق الملك سلمان

نقل موقع “روسيا اليوم” عن معهد واشنطن لدراسات الخليج، قوله إن محكمة عسـ.ـكرية سعودية قـ.ـضـ.ـت بإعـ.ـداـ.ـم الأمير “فهد بن تركي بن عبد العزيز”، ابن شقيق “الملك سلمان”، والقائد السابق للقـ.ـوات السعودية في اليمن، بتـ.ـهـ.ـمة “الخـ.ـيـ.ـانة العـ.ـظـ.ـمى”.

وبحسب المعهد الأمريكي، أن لجنة عسـ.ـكرية سعودية حكمت على الأمير”فهد بن تركي” القائد السابق للقـ.ـوات السعودية في حرب اليمن، بالإعـ.ـدـ.ـام “بتـ.ـهـ.ـمة الـ.ـخياـ.ـنة ومحـ.ـاولة الانقـ.ـلاب “.

وأشار المصدر إلى أن الأمير “فهد بن تركي” ونجله الأكبر، اعتقلا في شهر أيلول الماضي، بتـ.ـهـ.ـمة تنـ.ـظـ.ـيم انقلـ.ـاب مناهـ.ـض للحـ.ـكومة ضـ.ـد الملك “سلمان” ونجله ولي العهد، “محمد بن سلمان”، وذلك حسب تقارير صحفية خاصة.

من جهتها قالت وسائل إعلام محلية في حينها إن “فهد بن تركي” اعتـ.ـقل بتـ.ـهمـ.ـة الفـ.ـساد، مع نجله عبد العزيز، الذي كان نائب محافظ الجوف.

الجدير بالذكر أن “ابن تركي”، الذي انضم إلى الجيـ.ـش السعودي عام 1983، تلقى تدريبات عسـ.ـكرية خاصة في الولايات المتحدة وبريطانيا ، وتمت ترقيته بعد ذلك إلى رتبة جنرال قبل إقالته واعـ.ـتقاـ.ـله العام الماضي.

يشار إلى أنه لم يصدر أي تعليق من المصادر الرسمية السعودية.

وكالات

……………

ضغوط سعودية كبيرة على الأردن لوقف محاكمة باسم عوض الله

كشفت صحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية في تقرير لها عما وصفته بضغوط سعودية قوية مورست على الأردن لوقف محاكمة، باسم عوض الله رئيس الديوان الملكي السابق، والذي يحاكم في “قضية الفتنة” ويتهم فيها بالتحريض على نظام الحكم ومحاولة الانقلاب على الملك.

وذكرت الصحيفة في تقريرها أنه فور اعتقال عوض الله في أبريل الماضي، أرسلت السعودية 4 طائرات خاصة، مع أربعة مسؤولين مختلفين للمطالبة باستعادة رئيس الديوان الملكي السابق.

وترأس هؤلاء المسؤولين وفق التقرير، وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان، ومن بينهم أيضا مسؤول كبير من مكتب ولي العهد الأمير محمد بن سلمان.

ومن بين هؤلاء المسؤولين رئيس المخابرات السعودية، الذي مكث في الأردن لمدة خمسة أيام للضغط على الأردن من أجل السماح لعوض الله بالعودة معه، وفقا للصحيفة.

وأكد مسؤولون سعوديون، بحسب “نيويورك تايمز” أن الوفد توجه جوا إلى الأردن.

لكنهم قالوا إنهم ذهبوا للتعبير عن التضامن مع العاهل الأردني الملك عبد الله، ونفوا سعيهم لإطلاق سراح عوض الله.

من جانبه قال الضابط السابق في وكالة المخابرات المركزية الأميركية “سي آي إيه” بروس ريدل، في تصريحات للصحيفة: “أعتقد أنهم ضغطوا من أجل الإفراج عن عوض الله لأنهم علموا أن لديه معلومات تدينهم ويريدون إخراجه”.

وأضاف أن الأردن تمكن من مقاومة الضغط السعودي بعد طلب رئيس وكالة المخابرات المركزية ويليام بيرنز، الذي عمل في السابق سفيرا لواشنطن في الأردن، من البيت الأبيض التدخل.

وقالت الصحيفة إن وكالة المخابرات المركزية رفضت التعليق على مزاعم التدخل، مضيفة أن الرئيس الأميركي جو بايدن اتصل بالعاهل الأردني لإبلاغه بأنه يدعمه، وذلك أثناء وجود رئيس المخابرات السعودية في عمان.

إلى ذلك نقلت “نيويورك تايمز” عن مسؤولي مخابرات غربيين، أن “المتهمين لم يجندوا مسؤولين عسكريين ولم يحاولوا الإطاحة مباشرة بالملك عبد الله.

في حين قال مسؤولو مخابرات سابقون إن عوض الله لم يكن ليتحرك إلا بموافقة كبار القادة السعوديين.

ويعتقد مسؤول غربي سابق أن هدف السعوديين كان تقويض دور الملك الأردني كلاعب محوري في الشرق الأوسط، وفقا لنيويورك تايمز.

ونفت السعودية بشدة في وقت سابق أي علاقة لها بالخلافات غير المسبوقة داخل العائلة المالكة في الأردن.

ويرفض مسؤولون سعوديون التكهنات التي أثيرت في بعض وسائل الإعلام الغربية حول وقوف المملكة وراء الخلاف العلني بين الملك وأخيه غير الشقيق الأمير حمزة.

وفي أبريل الماضي قال مصدر مقرب من قيادة السعودية لوكالة فرانس برس إن الرياض “ليست لديها أي مصلحة في زعزعة استقرار الأردن”، حليفها الإقليمي منذ فترة طويلة.

وكانت محكمة أمن الدولة الأردنية عقدت، الثلاثاء، ثاني جلسات محاكمة الرئيس السابق للديوان الملكي باسم عوض الله، والشريف حسن بن زيد.

وحسب موقع “عمون” الأردني، فإن المحاكمة المعروفة باسم محاكمة “قضية الفتنة”، ظهر فيها شاهدان من الجنسية السودانية.

القاضي السابق بالمحكمة ذاتها، محمد العفيف، الذي يترافع عن عوض الله في هذا الملف، قال إن الشاهدين السودانيين أدليا بدلوهما في القضية، بالإضافة إلى ثلاثة آخرين.

وقال إن موكله والشريف حسن بن زيد طلبا من المحكمة حضور الأمير حمزة للإدلاء بشهادته في القضية.

وأضاف محمد عفيف لوكالة فرانس برس عقب الجلسة الثانية للمحاكمة التي دامت نحو أربع ساعات، إن “المتهمَين باسم عوض والله والشريف حسن بن زيد مصرين على دعوة الأمير حمزة كشاهد دفاع في القضية”.

وتابع “يبقى القرار النهائي بالموافقة على الدعوة للمحكمة ولكن في حال رفضت المحكمة ذلك عليها ان تبرر سبب الرفض”.

وأوضح إنه “من الممكن ان نطلب أي شاهد إذا كان ذلك يصب في مصلحة المتهمين والمحكمة هي صاحبة القرار الفصل”.

وبحسب عفيف “في الجلسة القادمة سيتم تقديم إفادات دفاعية سيكتبها المتهمان وفي الجلسة التي تليها سنطلب ونقدم للمحكمة اسماء الشهود ليحضروا كشهود دفاع في القضية وهم من خمسة الى عشرة شهود”.

وقال “من الممكن أن نطلب خبراء من داخل الأردن أو خارجه للتأكد من مشروعية الاتصالات” بين المتهمين التي كانت تحت المراقبة.

وبدأت أولى جلسات محاكمة المتهمين المغلقة الاثنين ونفى خلالها المتهمان التهم الموجهة اليهما. كما تم الاستماع إلى إفادات خمسة شهود حضر اثنان منهم الجلسة.

مقالات ذات صلة

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى