close
أخبار سوريا

المهزلة الانتخابية…بشار الأسد يقدم أوراق ترشحه للانتخابات الرئاسية في سوريا

المهزلة الانتخابية…بشار الأسد يقدم أوراق ترشحه للانتخابات الرئاسية في سوريا

رئيس مجلس الشعب التابع لنظام الأسد، يعلن تبلغ المجلس من قبل المحكمة الدستورية العليا بتقديم بشار حافظ الأسد طلب ترشيح إلى منصب رئيس الجمهورية وهو سادس طلب ترشيح في الانتخابات الرئاسية( وسائل إعلام موالية).

………………………….

 

هل استطاعت روسيا اقناع المعارضة السورية للمشاركة في الانتخابات الرئاسية ؟

كشف المتحدث السابق باسم “فيلق الرحمن” المعارض في سوريا ” وائل علوان”، عن معطيات جديدة بخصوص انتخابات نظام الأسد الرئاسية.

ونقلت صحيفة “القدس العربي” عن “علوان”، أن روسيا عقدت عدة اجتماعات مع شخصيات معارضة وأخرى محسوبة على قسد بهدف إقناعهم الترشح لانتخابات نظام الأسد الرئاسية.

وأوضح، أن الشخصيات المعارضة التي عرضت عليها روسيا الترشح للانتخابات الرئاسية محسوبة على منصات موسكو والقاهرة وهيئة التنسيق.

وأضاف المعارض السوري، أن هيئة التنسيق المحسوبة على المعارضة اشترطت على روسيا عدم ترشح “بشار الأسد” للانتخابات.

وأشار “علوان”، إلى أن روسيا فشلت في تسويق هذه الانتحابات دوليًا فأوعزت لنظام الأسد إطلاقها كما تريد إيران.

موضحًا أن روسيا كانت تحاول إظهار أن هذه الانتخابات تختلف عن انتخابات سنة 2014.

………………….

 

أول سوري يعلن منافسة بشار الأسد في الانتخابات الرئاسية 2021

قدَم اليوم أول سوري أوراق ترشحه للانتخابات الرئاسية السورية المقبلة، كأول منافس لرأس النظام “بشار الأسد”.

قدّم النائب السابق “عبد الله سلوم عبد الله”، طلب ترشيح إلى منصب رئيس الجمهورية في سوريا اليوم الإثنين 19 نيسان 2021.

بحسب ما أعلن رئيس مجلس الشعب التابع لنظام الأسد “حمودة الصباغ” قبل قليل، وبذلك يكون “عبد الله” أول المرشحين المنافسين لبشار الأسد.

“عبد الله” هو أحد النواب السابقين للدور التشريعي 2012-2016، و ينحدر من محافظة “حلب” مدينة “أعزاز”، وينتمي لحزب الوحدويين الاشتراكيين، مواليد 1956، وقد شغل سابقاً منصب وزير الدولة لشؤون مجلس الشعب.

المرشح-الرئاسي-عبد-الله-سلوم-عبد-الله-صفحة-مجلس-الشعب-

………………….

 

 بشار الأسد يتحـ.ـدى المجتمع الدولي ويعلن تاريخ الانتخابات الرئاسية 2021

في تحدـ.ـي كبير للمجتمع الدولي الذي يعـ.ـارض بشكل قاـ.ـطع إجراء انتخابات رئاسية في سوريا في ظل الأوضاع الحالية.

أعلن نظام بشار الأسد عن موعد إجراء الانتخابات الرئاسية السورية 2021، وفتح باب الترشح لها في خطوة افتـ.ـزازية.

فقد أعلن رئيس مجلس الشعب التابع لنظام الأسد حموده صباغ، فتح باب الترشح للانتخابات الرئاسية اعتباراً من يوم غدٍ الاثنين 19 نيسان.

ودعا صباغ خلال الجلسة الاستثنائية الثانية لمجلس الشعب الراغبين بالترشح إلى تقديم طلبات الترشيح إلى المحكمة الدستورية العليا خلال مدة 10 أيام تنتهي بنهاية الدوام من يوم الأربعاء 28 نيسان.

كما أعلن تحديد موعد الانتخابات الرئاسية للسوريين في الخارج يوم 20 أيار/ مايو 2021، وموعد الانتخابات الرئاسية في 26 من الشهر نفسه.

وقال صباغ: “نحن اليوم أمام الاستحقاق الدستوري الأكثر أهمية وإجراؤءه تعبير صادق عن الانتماء للوطن”.

وبيّن رئيس برلمان الأسد،  أن “الدول الغربية منعت مشاركة السوريين لديها من المشاركة في الانتخابات السورية عبر إغلاق السفارات”.

معتبرا أن إنجاز الاستحقاقات الدستورية “جزء من الانتصار على المحتلين والإرهابيين على اختلاف مشاربهم ( وفق تعبيره ).

وكان وزير خارجية النظام” فيصل المقداد” أكد في كانون الأول/ ديسمبر 2020، أن الانتخابات الرئاسية السورية ستجري في موعدها المقرّر منتصف العام 2021، وأنها لن تتأجل إذا فشلت اللجنة الدستورية بالتوصل إلى اتفاق.

متابعات_تركيا نيوز بالعربي

………………….

 

من دمشق….دعوات لمـ.ـقـ.ـاطعة الانتخابات الرئاسية لبشار الأسد

اعتبر المنسق العام لـ”هيئة التنسيق الوطنية للتغيير الديمقراطي”، حسن عبد العظيم، المقيم في دمشق أن الانتخابات الرئاسية التي سيجريها النظام “شكلية” ودعا لمقاطعتها.

وقال عبد العظيم في حديث لموقع “تلفزيون سوريا” إن إجراء الانتخابات في هذه الظـ.ـروف تقـ.ـطع الطريق على الحل السياسي التفاوضي وفقا لبيان جنيف 1 في حزيران من العام 2012، وللقرارات الدولية ذات الصلة وتؤكد رفـ.ـض النـ.ـظام الحل السياسي التفاوضي.

وأضاف: حتى اليوم لم يحدث أي انفراج في اللجنة الدستورية التي اقترحتها موسكو على مدى فترة لا تقل عن عام ونصف، لأن الضغط الروسي على النظام غير كاف”.

ورأى “عبد العظيم” أن تعـ.ـطيل النـ.ـظام لعمل اللجنة الدستورية هو العـ.ـقبة الرئيسية، مشيرا في الوقت ذاته إلى أسباب أخرى منها تراخي المجموعة الدولية تجاه القضية السورية، والموقف الأميركي والروسي والمجتمع الدولي وتغـ.ـاضيه عن جـ.ـرائم النـ.ـظام وانتـ.ـهاكاته لحقوق الإنسان.

ولفت إلى أن التوافق الأميركي الروسي لحل سياسي في سوريا لم يتحقق حتى اليوم بشكل جـ.ـدي، مشيرا إلى أن موقف السياسة الأميركية تجاه الملف السوري صار “أكثر توازنا” والتزاما بالعمل المؤسسي والقرارات الدولية، بدلا من التغريدات والقرارات المفـ.ـاجئة، والتخـ.ـبط العشـ.ـوائي للرئيس السابق دونالد ترامب.

وأكد على أن المعـ.ـارضة ليست مسؤولة عن تأخـ.ـر الحل في سوريا، ولا تتحمل مسؤولية تعـ.ـطيله، وإنما المسـ.ـؤول الأول هو نظـ.ـام الأسد، وكذلك عـ.ـدم جدـ.ـية حلفاء النظـ.ـام والإدارة الأميركية.

مقالات ذات صلة

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى