close
منوعات

استعدوا يا سكان الأرض فهو أشد فتـ.ــ.ـكا من كورونا.. مسؤولون صينيون يكشفون عن المصـ.ــ.ـيبة الجديدة

تركيا نيوز بالعربي

أعلن مسؤولون صينيون انتشار مـ.ـرض جديد ممـ.ـيت، أكثر فـ.ـتكا من فيروس كورونا المستجد، في أنحاء دولة كازاخستان الآسيوية.

وبحسب صحيفة “إكسبريس” البريطانية، شهدت كازاخستان ارتفاعات كبيرة في حالات الإصـ.ـابة بالمـ.ـرض الجديد منذ منتصف شهر يونيو الماضي.

وأعلنت وزارة الصحة في البلاد إن المـ.ـرض عبارة عن “التهاب رئوي غير معروف، وتم تسجيل أكثر من 32 ألف إصـ.ـابة و451 حالة وفـ.ـاة بين 29 يونيو و5 يوليو”.

وقالت السفارة الصينية في كازاخستان إن البلاد شهدت 1772 حالة وفـ.ـاة في النصف الأول من العام، بعضهم من الصينيين.

وحثت السفارة الصينية مواطنيها على حماية أنفسهم بنفس الطريقة التي تعاملوا بها مع فيروس كورونا، والتي تشمل ارتداء أقنعة الوجه وتطبيق قواعد التباعد الاجتماعي وغسل اليدين باستمرار.

من جانبه قال ساول كيسيكوفا، رئيس قسم الرعاية الصحية في عاصمة كازاخستان: “هناك نحو 300 شخص مصـ.ـاب بهذا الالتهاب الرئوي الجديد يدخلون المستشفى كل يوم”.

يذكر أن كازاخستان سجلت 53021 حالة إصـ.ـابة و264 حالة وفـ.ـاة بفيروس كورونا المستجد.

المصدر: صحيفة “إكسبريس” البريطانية

إقرأ أيضا : عاجل : أردوغان يعطي أوامر بمنح الجـ.ـنسية التركية لهذه الفئات

أدلى وزير الخارجية التركية أمس السبت بتصريحات مثيرة للغاية أثناء زيارته لدولة لبنان بعد انفـ.ـجار بيروت.

وقال الوزير التركي “اوغلو ” لقد جئنا اليوم بشكل خاص لنظهر أننا معكم نحن لا نميز بين السنة والشيعة وبين العرب والمسيحيين ، نحن مع كل اللبنانيين.

وأضاف “اوغلو ” وفي نفس الوقت نقف إلى جانب مواطنينا سواء في لبنان أو في أي مكان في العالم , بحسب ماترجمه “تركيا واحة العرب ” .

وقال أيضا : كل من يقول أنا تركماني أو تركي وليس لديه جنسية ويريد الحصول على الجنسية التركية فسنمنحه إياه , رئيسنا أعطى التعليمات .

وفي سياق متصل اكد نائب الرئيس التركي ” فؤاد أوقطاي ” إن كافة مستشفيات تركيا وطائراتها الإسعافية ستكون في خدمة مواطني لبنان من اجل معالجة المـ.ـصابين في انفجـ.ـار مرفأ بيروت .

جاء ذلك في كلمة له عقب وصوله إلى لبنان و لقائه بالرئيس اللبناني ميشال عون في العاصمة بيروت.

وأشار إلى أن ” تركيا على استعداد لتقديم المزيد من المساعدات الغذائية والطبية للبنان و مستعدة أيضا لإعادة إعمار مرفأ بيروت والمباني المجاورة له”.

وقال “أبلغنا الجانب اللبناني بأن ميناء “مرسين” التركي سيكون في خدمتهم حتى ترميم مرفأ بيروت”.

و في سياق متصل تعهّد يوم أمس الرئيس التركي “رجب طيب أردوغان ” في تصريح صحفي له بأن بلاده ستقف إلى جانب لبنان وشعبه بكل ما تملك.
وقال أردوغان “سنقف إلى جانب لبنان وشعبه بكل ما نملك”.

وأوضح الرئيس التركي أنه تباحث مع نظيره اللبناني ميشال عون، على خلفية الانـ.ـفجار.

ولفت أردوغان إلى أن جهازي الاستخبارات لدى البلدين يجريان لقاءات لمناقشة الحادثة، وأنه لا معلومات بشأن المسؤولين عن الانفـ.ـجار.

وذكر أردوغان أن نائبه فؤاد أوقطاي، سيجري رفقة وزير الخارجية مولود تشاووش أوغلو، زيارة إلى لبنان، لمتابعة التطورات من مكانها.

إقرأ أيضا : يني شفق” تكشف عن إنشاء تركيا “قيادة عسـ.ـكرية” لسوريا.. وهذه أهدافها وموقعها

كشفت صحيفة “يني شفق” التركية عن إنشاء الجـ.ـيش التركي، قيادة عسـ.ـكرية مركزية تركية لتنسيق العمليات العسكرية في سوريا تحت اسم “القيادة العسكرية لعـ.ـملية درع السـ.ـلام”.

وأوضحت الصحيفة في تقرير لها، أن مقر “القيادة المركزية” سيكون في مدينة أنطاكيا (جنوبي تركيا) المحاذية للحدود السورية، وستكون مسؤولة عن المناطق التي سـ.ـيطر عليها الجـ.ـيش التركي بالتنسيق مع المعـ.ـارضة السورية.

وأضافت: أن “المجلس العسكري الأعلى التركي عيَّن اللواء هاكان أوزتكين رئيسًا للقيادة المركزية، فيما عين اللواء ليفينت، إرجون الذي ترأس محادثات محافظة إدلب شمال غربي سوريا، رئيسًا لعمليات الأركان العامة في فرقة المشاة الآلية السادسة وقيادة القوة الخاصة المشتركة في ولاية أضنة جنوبي تركيا.

وأشارت الصحيفة، إلى أن “إرجون” سيقود العمليات في منطقة “درع الفرات” (مناطق ريف حلب الشمالي التي سيـ.ـطرت عليها تركيا بعد معـ.ـاركـ.ـها ضـ.ـد “تنـ.ـظـ.ـيم الدولة”)، وستعزز “القيادة العسكرية لعملية درع السلام” بقوات القبعة المارونية.

وبينت الصحيفة، أن “القيادة المركزية” ستدير مناطق “درع الفرات” و”غصن الزيتون” (منطقة عفرين) و”نبع السلام” (منطقة تل أبيض ورأس العين) و”درع الربيع” (منطقة إدلب).

وختمت “يني شفق”، بأن قـ.ـوات “القبعة المارونية” تضم جنود النخبة من مختلف الطبقات والرتب، ويخـ.ـضعون لتدريب رفيع المستوى “يُمكنهم من الخدمة في جميع التضاريس والظروف المنـ.ـاخية للقـ.ـضاء على التهـ.ـديدات الداخلية والخارجية”

المصدر : الدرر الشامية

مقالات ذات صلة

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى