close
السوريين في تركيا

عاجـــــــــــــــل/ حديث يثلج الصدر لأردوغان بخصوص السوريين في تركيا

عاجـــــــــــــــل/ حديث يثلج الصدر لأردوغان بخصوص السوريين في تركيا

أردوغان بخـ.ـصـ.ـوص اللاجئـ.ـين السوريين: ما دـ.ـمـ.ـنا في السـ.ـلطة بهذا البلد فـ.ـلـ.ـن نلـ.ـقـ.ـي بعباد الله الذين لجـ.ـؤوا إلينا في أحـ.ـضـ.ـان القـ.ـتلـ.ـة

……………

بعد أن تـ.ـوعـ.ـد أوغلو بـ.ـطـ.ـرد السوريين من تركيا….رد نـ.ـاـ.ـري من معـ.ـارض سوري

ردٌَ المعارض السوري، والمقيم في تركيا “كمال العيتي”، على تصريحات المعارض التركي، كمال كليجدار، حول إعادة اللاجئيين السوريين لبلدهم.

جاء ذلك في حديثٍ للعيتي، لوكالة “ثقة”  وجه من خلاله رسالة عاجلة، إلى كليجدار أوغلو.

وقال المعارض السوري: إن ما صرح به السيد كمال، لا يتطابق مع الواقعية، ولا صلة لكلامه بالمنطق والحقائق.

وخاطب العيتي كليجدار، داعياً إياه إلى تهيئة الظروف المناسبة لللاجئين السوريين، وتأمين البلاد من المخاطر حتى يعودوا.

وأضاف المعارض، أن السيد كمال صرح بأنه سيعمل على إعادة السوريين إلى بلادهم خلال عامين، في حال استلم حزبه الحكم.

وفي معرض الرد، أشار العيتي إلى أن السوريون ليسوا بحاجة لعامين، فهم سيعودوا فور وجود منطقة آمنة تحميهم من النظام.

وأوضح أن الشعب السوري، ليس مسروراً بغربته عن وطنه، بغض النظر عن الدولة المستضيفة، ويريد أن يعود إلى بلاده مطمئناً.

ولفت العيتي إلى أن السوريين، عندما أتوا إلى تركيا، أتوها مرغمين، وذلك هرباً من جحيم الموت، وبطش نظام الأسد وروسيا.

وأردف أن كل شخص يكره أن يخرج من بلاده بإرادته، ولكن اللاجئين السوريين خرجوا مكرهين، بحثاً عن الأمان.

وتابع: جميعكم شاهد عندما حدث الزلزال في مدينة اسطنبول، الذي استمر بضع ثوان، وكيف ضج الأتراك وطالبوا بحمايتهم وتأمين حياتهم.

فكيف بملايين السوريين، الذين تنهال على رؤوسهم عشرات الغارات الجوية الروسية بشكل يومي، ويتم انتشالهم من تحت أنقاض منازلهم.

وبيٌن العيتي أن اللاجئ السوري، لا يريد سوى الحرية التي يحظى بها كمال كليجدار، ويتنعم بها الشعب التركي في بلاده.

فالحرية هي حق شرعي للشعوب، والشعب السوري يستحق التنعم بها عن جدارة، لأنه دفع ثمنها غالياً، بدماء أبنائه وأرواحه.

ودعا المعارض، إلى عدم استخدام اللاجئين كورقة ضغط، في الصراعات السياسية والحملات الانتخابية، وغير ذلك.

وطالب العيتي كليجدار وغيره، بمساعدة السوريين على التخلص من المجرمين، ومحاربة من دمر سوريا وشرد أهلها، طيلة السنوات الماضية.

وتوعد المعارض السوري، بأنه عندما تتطهر سوريا من القتلة والمجرمين، فلن يبقى سورياً في تركيا إطلاقاً، وسيعودوا إلى بلادهم تلقائياً.

وختم العيتي حديثه، متوجهاً بخالص الشكر لأبناء الشعب التركي عامة، وللحكومة التركية والمعارضة في البلاد.

وكان رئيس حزب الشعب الجمهوري التركي المعارض، “كمال كليجدار أوغلو”، قد أدلى بتصريات معادية للاجئين السوريين داخل الأراضي التركية.

حيث توعد بإعادة السوريين إلى بلادهم، خلال مدة أقصاها عامين، وذلك في حال تسلم حزبه للحكم في تركيا، بانتخابات 2023.

أوطان بوست

………….

سوري تخلى عن راتب 5000 دولار ويعمل في الزراعة بتركيا ….تابع التفاصيل مع الصور

في حادثة غريبة ومثيرة للاهتمام، غطت وسائل إعلام تركية قصة رجل سوري ميسور الحال

لجأ إلى تركيا برفقة عائلته قادماً من العراق بعد تدهور الأوضاع الأمنية في البلاد.

وبحسب ما نقلته صحيفة “urfanatik” التركية فإن ياسين محمد علي آثر القدوم إلى أربيل مع عائلته بعد اندلاع الثورة السورية،

وباشر عمله ضمن تخصصه في هندسة البترول واستطاع أن يتقاضى مبلغاً لايقل عن خمسة آلاف دولار.

وعنونت الصحيفة أن ياسين تخلى عن راتب شهري قدره خمسة آلاف دولار أي مايعادل 42 ألف ليرة تركية وهو دخل شهري ضخم بالنسبة للمواطنين في تركيا.

لكن خطورة الوضع الأمني المتصاعد في إربيل العراقية دفعت بياسين وعائلته إلى إحداث تغيير جذري في حياتهم وترك المدينة وتوجيه بوصلة اللجوء مجدداً نحو دولة أخرى ليستقر بهم الحال في ولاية شانلي أورفة التركية.

يقول ياسين (52 عاماً): بعد الحرب في سوريا بدأت العمل في شركة نفط في أربيل بخمسة آلاف دولار شهرياً ، لم أجد السلام هنا مرة أخرى ، تركت راتباً شهرياً قدره 5 آلاف دولار من أجل حياة هادئة مع عائلتي ، استقررت هنا في حي كونوكلو في منطقة حليلية.

وبحثاً عن سبيل بديل للعيش في تركيا، اشترى ياسين 13 فداناً من الأراضي

وباشر بزراعتها بالخضروات من بينها الخيار والطماطم والفلفل والباذنجان بطرق طبيعية خالية من الهرمونات على حد تعبيره.

وبحسب ما ترجمته أورينت عن الصحيفة، تقدم ياسين وعائلته بطلب للحصول على الجنسية التركية فيها، وحصل عليها ليبدأ، كمواطن تركي، يعتاش مما يزرعه ويبيعه مما تنتجه أرضه من خضروات، على حد قوله.

………….

البنوك التركية تفرض شروط صعبة على السوريين لفتح حساب بنكي لديها

ما تزال البنوك التركية تفرض المزيد من الإجراءات على عمليات فتح الحسابات خاصة بعد تفشي جائحة كورونا في البلاد.

حيث باتت عمليات افتتاح الحسابات تتطلب مبالغ مالية كبيرة جداً قد تصل في بعض البنوك إلى 10 آلاف ليرة تركية.

وبحسب موقع تركيا بالعربي، فإن “البنوك التي تسمح الآن للسوريين بفتح حسابات لديها بموجب الكملك فقط مرفقاً بسند الإقامة هي (مصرف زراعات بانك)، و (مصرف وقف كاتيليم)، و (مصرف البركة).

حيث يمكن للسوريين افتتاح حسابات لدى المصارف الثلاثة شريطة إيداع مبالغ مالية خلال عمليات فتح الحسابات وعدم سحبها قبل مدة شهر أو في بعض الأحيان يتم حجز المبلغ لحين إغلاق الحساب، وقد جاء الشروط الخاصة بالسوريين في المصارف كما يلي:

مصرف زراعات: كملك يبدأ بالرقم 99 + سند إقامة مستخرج من E-DEVLET + مبلغ 3000 ليرة تركية (يتم دفع الفواتير منها فقط)

مصرف واقف كاتيليم: كملك يبدأ بالرقم 99 + سند إقامة مستخرج من E-DEVLET + مبلغ 500 ليرة تركية (يتم حجزها داخل الحساب لحين إغلاقه).

مصرف البركة: كملك يبدأ بالرقم 99 + سند إقامة مستخرج من E-Devlet + مبلغ 520 ليرة رسوم + 10 آلاف ليرة تركية وديعة لمدة شهر

مصرف كويت تورك: كملك يبدأ بالرقم 99 + سند إقامة مستخرج من E-Devlet + جواز سفر ساري المفعول + 2000 ليرة تركية.

مقالات ذات صلة

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى