close
أخبار العرب والعالمأخبار سورياالسوريين حول العالم

عائلة عربية تستقر في أقصى بقاع الأرض وصاحب الأسرة يشرح كيف وصل وكيف يقضي يومه (صور)

يخبرنا وائل أنه إلى جانب توريد المنتجات الموجودة لديه لزبائن في دول مختلفة، عمل أيضاً على تطوير منتجات جديدة مخصصة لزبائن خارج الصين، وذلك بفضل سلاسل الصناعة والتوريد المتينة في الصين.

وبالعودة إلى دانيال، تخبرنا عنه يارا بأنه: “عندما كان في روضة الأطفال كان يقول لي: إن الطعام في الروضة أطيب من طعامنا، فأنا لا أحب ما تعدينه من طعام، وذلك لأن دانيال تعود على الطعام الصيني وعلى نمط الحياة في الصين، لدرجة أنه يصوب لنا أخطاءنا عندما لا نلفظ كلمة صينية كما يجب”.

تحدي اللغات
يعزو نائل طلاقة ابنه باللغة الصينية للمدرسة التي يرتادها برفقة طلاب صينيين من أبناء المنطقة، ويخبرنا أنه هو وزوجته عندما كانا يبحثان عن مدرسة ابتدائية ليسجلا ابنهما فيها، وعلى الرغم من أنهما فكرا بالمدارس الدولية،

إلا أنهما راعيا مسألة تعلم اللغة الصينية على نحو صحيح لأن ذلك أهم معيار ينبغي على الأهل مراعاته، إذ على الرغم من صعوبة هذه اللغة، إلا أنها مفيدة، ويضيف: “بوسع ابننا تعلم اللغة الصينية في المدرسة بشكل جيد، ونحن نعلمه العربية والإنكليزية في البيت، وهكذا عندما يكبر سيصبح بوسعه التحدث بثلاث لغات”.

يرى كل من نائل ويارا بأن دانيال كان محظوظاً عندما ترعرع في الصين لقراءة تتمة الخبر ومشاهدة  كافة  الصور أضغط على الرقم 2 في السطر التالي 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى