close
منوعات

قصة رائعة… تخلى عن عمله وشهادته لاجل زوجته

قصتنا تتحدث عن وفاء التى نشأت بين أب صارم لا يعرف إلا إصدار الأوامر بسبب نشأته العسكرية وأم طيبة مغلوبة على أمرها وشقيقين، تكبر وفاء وتلتحق بإحدى كليات جامعة الأسكندرية وأقامت مع جدها بعيداً عن بيت أسرتها فى
القاهرة .

،وخلال دراستها تتعرف على شاب خجول مهذب يدعى مهران وهو ابن صديق جدها ،وتمر الأيام سريعاً بالأسكندرية
وتعود للقاهرة تنتظر تخرّج فتاها فى كلية الطب.

وبعد تخرّجه يذهب مع والده وجد وفاء لمقابلة أبيها لطلب يدها للزواج، ويرفض والد وفاء طلبهم بجفاء شديد بحجة انهم دون مستواهم الإجتماعى .

، ويتقدم لوفاء شاب آخر وجد فيه والد وفاء الشروط الملائمة لعريس ابنته ، ويتم الزواج رغماً عنها وبالطبع لا يحدث تفاهم وإنسجام بين وفاء وزوجها الذى فرضه عليها أبيها .

ويتم الإنفصال فى هدوء تام ،وحتى تنسى وفاء تجربة زواجها الفاشل تطلب نقلها من الشركة التى تعمل بها فى القاهرة إلى فرعها بالأسكندرية.

وهناك تلتقى مصادفة مع مهران الذى تعرف منه انه تزوج من ابنة أستاذه الطبيب الكبير الشهير ،بل ويعمل عنـــده
فى عيادته ومستشفاه ويستعد للحصول على الماجستير بمساعدة صهره .

،ولكنه يعيش مع زوجته حياة زوجية تعيسة لأنها لا تكف عن تذكيره بفضل أبيها عليه وغير ذلك من المنغصات ، ويقرر مهران ووفاء الزواج فوراً لتعويض ما فاتهما من العمر.

وعندما يعلم والد وفاء بنبأ زواجها من مهران تهب عليهم العواصف الهوجاء من كل مكان ،

لمشاهدة باقي القصة اضغط على الرقم 2 في السطر التالي 👇

1 2الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى