close
أخبار سوريا

عاجــــــــل/ مـ.ـجـ.ـزرة بعناصر إيران وبشار الأسد بينهم لواء وقيادات في الحـ.ـرس الثوري الإيراني

عاجــــــــل/ مـ.ـجـ.ـزرة بعناصر إيران وبشار الأسد بينهم لواء وقيادات في الحـ.ـرس الثوري الإيراني

ذكرت مواقع اخبارية محلية في سوريا، أن كـ.ـمـ.ـين استـ.ـهدف رتلـ.ـا تابعا للحرـ.ـس الثوري الإيراني وعناصر من قـ.ـوات نظام الأسد شرقي سوريا.

وأضافت أن الكـ.ـميـ.ـن تم على طريق تدمر_دير الزور، حيث اسـ.ـتهدف قيادات ذات رتب عالية في الحـ.ـرس الثوري وقـ.ـوات النظام السوري.

وأسفر عن مـ.ـقـ.ـتل وإصـ.ـابة العشرات من عناصر الحرـ.ـس والنـ.ـظام، بينهم ضبـ.ـاط وقيـ.ـادات عرف منهم”مقتل حسين زادة ومحسن عباسي من قيادات ميليـ.ـشيات الحـ.ـرس الثوري الإيراني واللواء نزار عباس من قـ.ـوات الأسد”.

كما أسفر الكـ.ـمـ.ـين الدمـ.ـوي، عن مـ.ـقـ.ـتل 25 عنصرا من الحـ.ـرس الثوري الإيراني في مـ.ـجـ.ـزرة بحق هذه العناصر.

يذكر أن زادة” كان سابقا ً مرافق قاسم سليماني وضـ.ـابط أمـ.ـن في منطقة السيدة زينب في مدينة دمشق و البوكمال شرقي ديرالزور و شارك في مـ.ـعـ.ـارك الغوطة و حلب.

…………….

قوات الأسد ترسل تعزيزات عسـ.ـكرية ضـ.ـخمة من البادية إلى جبهات القـ.ـتال في إدلب

أعادت قـ.ـوات الأسد أرتالا عسـ.ـكرية من منطقة البادية كانت قد سحبتها من جبهات إدلب وريف حلب إلى مواقعها خلال اليومين الماضيين.

وأكدت مصادر في وحدات الرصد والمتابعة التابعة للمعارضة السورية أن قـ.ـوات “الفيلق الخامس”، و”الفرقة 25 مهام خاصة” المدعومة من روسيا، أعادت أربعة أرتاـ.ـل لبجهات إدلب.

حيث بلغ قوامها ما يزيد عن 200 آلية عسـ.ـكرية تضم دباـ.ـبات متنوعة، ومداـ.ـفع ثقـ.ـيلة من طرازات مختلفة، وسيارات دفع رباعي مزودة برشـ.ـاشات متوسطة، وصلت جبهات مدينتي معرة النعمان، وكفرنبل جنوب محافظة إدلب.

كما وصلت تعزيزات أخرى إلى خطوط التماس القريبة من مدينة سراقب عند تقاطع الطريقين الدوليين “أم 4، أم 5” المارين منها شرق المحافظة.

وأشارت أن هذه التعزيزات توزعت على خطوط الجبهات في الخطوط الأولى، وكانت هذه الأرتـ.ـال العسـ.ـكرية خرجت على فترات متقطعة، بهدف تمشيط البادية من خلـ.ـايا تنـ.ـظـ.ـيم “داعـ.ـش”.

وشهدت محافظة إدلب وخاصة ريفها الجنوبي بمنطقة جبل الزاوية أمس الخميس 10 حزيران 2021، تصـ.ـعيدا كبيـ.ـرا للنـ.ـظام وروسيا، حيث سقـ.ـط العشـ.ـرات بين شـ.ـهيد ومـ.ـصـ.ـاب جرـ.ـاء قـ.ـصـ.ـف النـ.ـظام للمنطقة.

……………..

المعـ.ـارضة السورية تستعد لـ.ـصـ.ـد هـ.ـجـ.ـوم كـ.ـبير من قـ.ـوات الأسد في إدلب بعد يوم دـ.ـاـ.ـمي

أعلنت الجبهة الوطنية للتحرير المعـ.ـارضة في سوريا عن استعـ.ـدادها لصـ.ـد هـ.ـجـ.ـوم متوقع لقـ.ـوات نظام الأسد على إدلب شمالي غربي سوريا.

وقال المتحدث الرسمي باسم الجبهة: النقيب ناجي مصطفى” في تصريحات إعلامية اليوم الخميس” أعددنا خطط دفاـ.ـعية لصـ.ـد أي هـ.ـجوم للنظام شمال غربي سوريا”.

وأضاف مصطفى” نتوقع كل السيناريوهات من النظام ونحن على أتم الاستعداد لذلك”، وشـ.ـدد على أن النظام والروس مستمرون بـ.ـقـ.ـصف شمال غربي سورية دون توقف.

وتأتي التصريحات بالتزامن مع نشاط جوي مكثـ.ـف لطيران الأسد وروسيا في سماء المنطقة.

استـ.ـهدف قـ.ـصـ.ـف روسي بلدة إبلين في ريف إدلب الجنوبي صباح اليوم الخميس موقعاً العشرات بين شـ.ـهيد وجـ.ـريح في حصيلة كبـ.ـيرة.

وقالت مصادر محلية: إن القـ.ـصـ.ـف أدى إلى استشهاد 12 مدنياً وجـ.ـرح ثلاثة عشر ٱخرين بينهم نساء وأطفال ضمن قـ.ـصـ.ـف عـ.ـنـ.ـيف طال مختلف قرى جبل الزاوية جنوبي إدلب.

وشمل القـ.ـصـ.ـف كل من قرى ( الكندة، والحلوبة، والموزرة، وقوقفين، وكفر عويد) إضافة إلى محيط قرية مجدليا بريف إدلب الجنوبي .

كما تركز القـ.ـصـ.ـف المدـ.ـفعي العـ.ـنـ.ـيف من قبل قـ.ـوات الأسد على قرى ( كفر عويد، وسفوهن، والبارة، وقرية سان) .

…………

بعد انتخابات الأسد…النظام وروسيا يستعدان لحملة كبرى في إدلب وتركيا تطالب المعارضة بالاستعداد

أكدت مصادر مطلعة وجود تحركات عسكرية ومتغيرات تُنذر بأن تصعيداً عسكرياً قد تشهده مناطق شمالي غربي سوريا خلال الفترة المقبلة.

ومن ضمنها التغير اللافت الذي تشهده حركة الطيران في ريف حلب الغربي، و التي تركزت على منطقتين الأولى هي عفرين في ريف حلب الشمالي، والثانية ريف حلب الغربي بالقرب من سراقب.

إلى جانب تحركات عسكرية لافتة من قبل ميليشيات نظام الأسد وروسيا ، ما يوحي باحتمالية حدوث تصعيد عسكري، لكن التحركات لا تشير بأن هذا التصعيد يمكن أن يكون قبل 3 أشهر على الأرجح، بحسب المصادر.

من جهتها، نقلت صحيفة “القدس العربي” عن قيادي في “الجيش الحر” مصطفى بكور، قوله: “الواجب ألا نطمئن على إدلب والشمال بشكل عام”.

مشيراً إلى أن مصير ما تبقى من المنطقة يخضع وبشكل كامل للتفاهمات الدولية وخاصة التفاهمات الروسية-التركية، ولا يمكن إنكار الدور الأمريكي فيها”.

حيث تم الكشف سابقاً عن توافق أمريكي-تركي للعمل على تثبيت  “هيئة تحرير الشام” في إدلب والحفاظ على الوضع الحالي.

وأضاف بكور أن “المنطقة قد تشهد تصعيداً كبيراً للقصف الجوي والأرضي من قبل الروس وقوات الأسد خلال الأسابيع المقبلة، وتحديداً قبل القمة الروسية – الأمريكية المقررة في 16 حزيران المقبل، كوسيلة من قبل الروس للضغط على الموقف الأمريكي لتقديم تنازلات معينة في سوريا أو في أماكن أخرى من العالم”.

كما نقلت الصحيفة عن مصدر قيادي في “الجبهة الوطنية للتحرير” أن هناك معلومات تُفيد باحتمالية قيام قوات النظام السوري بتصعيد عسكري في جبهات الساحل السوري.

ووفق مصدر مطلع، فإن الفصائل المعارضة رصدت مؤخراً تحركات من جانب ميليشيات الأسد في جبهات الساحل، ما قد يشير الى ان المعركة قد تبدأ في إدلب في وقت قريب.

كما نقلت “القدس العربي” عن مصادرها أن تركيا وجّهت تحذيرات للفصائل السورية التي في إدلب، بضرورة التحضر لجولة جديدة من التصعيد العسكري.

وقالت الصحيفة إن “المصادر أكدت أن الأتراك أبلغوا الفصائل بأن هناك حملة اجتياح مرتقبة لقوات النظام السوري وروسيا على ما تبقى من إدلب في الفترة التي تلي انتخاب الأسد”.

مقالات ذات صلة

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى