بشكل مأسـ.ـاوي..وفـ.ـاة عامل سوري في لبنان وإصـ.ـابة آخرين

بشكل مأسـ.ـاوي..وفـ.ـاة عامل سوري في لبنان وإصـ.ـابة آخرين

لقـ.ـي عامل سوري الأربعاء 17 حزيران 2021 حتـ.ـفه، وأصـ.يب اثنين آخرين، خلال قيامهم بأعمال تنظيف بئر ماء ببلدة “كفر حزير” في “الكورة” شمال لبنان.

وقالت بلدية “كفر حزير” في منشور على الفيسبوك إن أربعة عمال سوريين سـ.قـ.ـطوا في بئر مياه قديم صباح الأربعاء أثناء محـ.اولتهم تنظيفه.

وأوضحت البلدية أن عدداً من الشبان في البلدة حاولوا إنقـ.اذ العمال الذين وقـ.ـعوا في البئر وذلك بمساعدة شرطة البلدية.

وبعد إخراج العمال جرى إسعافهم من قبل عناصر الصليب الأحمر وتم نقلهم إلى المستشفى.

وأكدت بلدية كفر حزير اللبنانية أن أحد العمال تـ.وفـ.ـي على الفور فيما الباقين في المستشفى.

وتقـ.در الحكومة اللبنانية عدد اللاجئين السوريين على أراضيها بـ 1.5 مليون لاجئ سوري.

……………….

لاجئة سورية تدخل صورتها إلى المنهاج المدرسي في أوربا كأيقونة للنجاح

الشابة السورية  يسرى مارديني ملهمة لأطفال إيرلندا، بعد أن وضعت صورتها في منهاجهم الدراسي خلال العام الحالي

ووضعت وزارة التربية الإيرلندية صورة السباحة السورية يسرى إلى جانب صورة الأسطورة البرازيلي لاعب كرة القدم بيليه في منهاج دراسي

الصورة وضعت من بين القصص الملهمة للأطفال في إيرلندا في منهاج الصف الخامس الابتدائي

لاجئة سورية تدخل صورتها إلى كتب المنهاج المدرسي في أوربا كأيقونة للنجاح

يسرى مارديني هي رياضية سورية من مواليد 1998دمشق ، غادرتها عام 2015، شاركت في الألعاب الأولمبية الصيفية عام 2016

تعطل القارب الذي كان يوصلهما لجزيرة لسبوس في اليونان، ما دفع يسرى وأختها وامرأة ثالثة للسباحة ودفع القارب لمدة 3 ساعات للوصول للشاطئ

يذكر أن ألمانيا منحت السباحة يسرى جائزة للمؤثرين في وسائل التواصل الاجتماعي

………………

رقم مرعب ومخيف لأعداد السوريين الذين خسروا أعمالهم في تركيا وعادوا إلى سوريا

أعلن مدير مركز أبحاث الهجرة والاندماج، في الجامعة التركية الألمانية، البروفيسور “مراد أردوغان” أن من بين المجموعات التي عانت أكثر من غيرها من الناحية الاقتصادية خلال انتشار وباء فيروس كورونا، هم اللاجئون السوريون.

وعلى صعيد العمل والوضع الاقتصادي، قال أردوغان بحسب استطلاع يرصد نسبة عمل السوريين، يمكننا أن نرى ذلك بوضوح شديد، قبل عام كانت نسبة العاملين السوريين 38٪، لكنها هذا العام، انخفضت إلى 29٪.

وأضاف ذلك يعني أن قرابة ثلث العاملين فقدوا وظائفهم وأعمالهم، مشيراً إلى أن السوريين يهتمون بكسب المال من أجل تلبية احتياجاتهم اليومية أكثر من اهتمامهم بتعرضهم لمشكلة صحية.

وأوضح أردوغان أن بعض المؤسسات الدولية، لا سيما التابعة للأمم المتحدة، نفذت برامج دعم منوهاً “أنها ليست في وضع يمكن أن يلبي الحاجة العامة”.

بينما ذكر محمد صالح علي، رئيس جمعية التضامن مع اللاجئين السوريين ومقرها إزمير، أن قسماً كبيراً من اللاجئين السوريين يحصلون على دخل يومي أو أسبوعي، “بعضهم يكسبون رزقهم من خلال جمع البلاستيك والورق أو العمل في ورش الأحذية.

وتابع على الرغم من أنهم كانوا يتلقون أجراً زهيداً مقارنة بعملهم، قبل انتشار الوباء، إلا أنهم على الأقل كان لديهم دخل ثابت.

لكن بعد انتشار كورونا وزلزال إزمير، أصبحوا في وضع صعب للغاية نتيجة توقف العمل، وإغلاق بعض الورش”، لافتاً إلى زيارة أحدهم له وقوله “اعثر على زبون لي، وأنا أبيع كليتي”، ما يعني أن الوضع سيئ للغاية.