close
أخبار العرب والعالمحوادث

ماتـ.ـت قبل ساعات من زفافها وشيعـ.ـوها بطرحة الفرح

ماتـ.ـت قبل ساعات من زفافها وشيعـ.ـوها بطرحة الفرح

شهدت إحدى الدول العربية قصة حزينة لعروس شابة مـ.ـاتت قبل ساعات من زفافها، وشيعـ.ـها أهلها بطرحة زفافها.

عروس مصرية لفظت أنفاسها الأخيرة، الخميس، يوم زفافها ليتحول فرحها إلى عـ.ـزاء في مشهد مـ.ـؤلم حـ.ـزين، أثار موجة كبيرة من الحـ.ـزن في الشارع المصري.

فقد ودع الآلاف من أهالي مدينة ههيا، بمحافظة الشرقية، أمس الخميس، جثمان فتاة توفـ.ـيت قبل زفافها بساعات، وذلك بعد حجزها بمستشفى الزقازيق الجامعي؛ لتلقي العلاج إثر مرورها بأزمة صحية.

وحُمل جثمان العروس الشابة خلود أحمد غياتي، ابنة مدينة ههيا داخل نعش وُضع عليه الورد، وطرحة الزفاف، في مشهد وداع مـ.ـؤلم، وشارك في جنـ.ـازتها عدد كبير من الأهالي، واستقبلت أسرتها العزاء بدلًا من التهاني.

وبحزن وألم، قالت دعاء محمد، إحدى قريبات العروس الراحلة، إنها كانت تستعد لحفل زفافها، الذي كان مقررًا أمس الخميس، بعد نقل المفروشات إلى عش الزوجية.

وأضافت إحدى صديقتها أنه جرى نقلها إلى مستشفى الزقازيق الجامعي وتبين أنها تعاني من أنيميا، وجرى حجزها لتلقي العلاج اللازم ولفظت أنفاسها الأخيرة داخل المستشفى.

وذكرت قريبة العروس، أن خلود توجهت منذ 6 أيام لحضور حفل زفاف إحدى صديقاتها، وكانت تشعر بسعادة غامرة، وفجأة سقـ.ـطت على الأرض مغشـ.ـيًّا عليه، بدون أي مقدمات مرضية مسبقة، بل كانت بصحة جيدة.

……………………………..

حمـ.ـلة كبـ.ـيرة للمـ.ـعـ.ـارضة التركية تسـ.ـتهدف السوريين العائدين لسوريا

تستمر المعارضة التركية بعنصـ.ريتها وعــ.دائها الغير مفهوم والمبرر ضـ.ـد اللاجئين السوريين المتواجدين في تركيا.

حيث تجعل المعارضة التركية من السوريين المتواجدين في تركيا مادة يتم استغـ.ـلالها للضـ.ـغط على الحكومة التركية.

فبعد مطالبة المعارضة التركية من الحكومة الحوار مع “بشار الأسد” وإعادة تطبيع العلاقات مع النظام وافتتاح السفارة التركية بدمشق.

بدأ منذ مساء الاثنين يتصدر “وسم تحـ.ـريضي” مواقع التواصل الاجتماعي في تركيا، ويدعو رواده إلى ضـ.ـرورة إعادة اللاجئين السوريين إلى بلادهم.

مستـ.ـغلين إعلان فتح المعابر الحدودية أمام الراغبين بقضاء “إجازة العيد” داخل مدنهم وقراهم في الشمال السوري.

ويحمل الوسم عنوان “سوريا وطن السوريين” (#SuriyelilerinVatanıSuriyedir)، وغرد من خلاله قرابة 30 ألف حساب في أقل من 24 ساعة.

وفي الوقت الذي دعت بعض الحسابات إلى إعادة السوريين وعدم السماح إلهم بالعودة إلى تركيا.

تساءلت أخرى: “لماذا لا يبقى اللاجئون في بلدهم إن كانوا يستطيعون زيارته؟”

الحملة “التحـ.ـريضية” الجديدة وعلى الرغم من كونها ليست الأولى من نوعها، إلا أنها تأتي في سياق متصـ.ـاعد.

وهو الأمر الذي كان له عدة ارتـ.ـدادات خلال الشهرين الماضيين، بعد توجه مسؤولين في أحزاب المعارضة لفتح ملف اللاجئين السوريين في البلاد بشكل مفـ.ـاجئ.

وبحسب محللين سياسيين وحقوقيين فإن الحملات التحـ.ـريضية الحالية تشـ.ـي بتطورات جديدة مفادها أن “الاستثمار بورقة اللاجئين السوريين” لم يعد انتخابياً.

لكن تحول ذلك إلى أجندة سياسية لدى العديد من الأطراف، وبالأخص أحزاب المعارضة التركية، بحسب موقع قناة “الحرة”

وتُعتبر “الحملات التحـ.ـريضية” ضـ.ـد السوريين، والتي تعود لسنوات، وما يرافقها من حوادث عنـ.ـصرية، مؤشر “غير صحي وخطـ.ـير”.

وهو الأمر الذي يؤثر على حالتهم العامة في البحث عن الاستقرار وعلى طبيعة اندماجهم في المجتمع حيث يعيشون.

مسؤولة التواصل في “اللجنة السورية- التركية” المشتركة، “إيناس النجار” تقول، إن هناك سببين أساسيين لإعادة فتح ملف اللاجئين السوريين في الداخل التركي.

مضيفة في تصريحات لموقع “الحرة” أن “السبب الأول هو الانتخابات المقبلة في عام 2023. يبدو أن المعـ.ـركة الخاصة بها قد بدأت باكراً”.

أما السبب الآخر هو الوضع الاقتصادي الذي تمر به تركيا، وانعكاساته على المواطنين الأتراك من جهة، وأحزاب المعارضة التركية التي تستغـ.ـله من جهة أخرى.

وتابعت، “الغـ.ـلاء المعيشي في تركيا والوضع الاقتصادي يحوّل ملف اللاجئين السوريين إلى شماعة، وأحزاب المعارضة تلعب على هذا الوتـ.ـر في الوقت الحالي”.

كما أن هناك رواية أخرى تشير إلى أن تلك الممـ.ـارسات تندرج ضمن خانة “المنـ.ـاكفات السياسية”

والتي تدخل بها أحزاب المعارضة مع الحكومة التركية و”حزب العدالة والتنمية” الحاكم.

………………..

سوري تخلى عن راتب 5000 دولار ويعمل في الزراعة بتركيا ….تابع التفاصيل مع الصور

في حادثة غريبة ومثيرة للاهتمام، غطت وسائل إعلام تركية قصة رجل سوري ميسور الحال

لجأ إلى تركيا برفقة عائلته قادماً من العراق بعد تدهور الأوضاع الأمنية في البلاد.

وبحسب ما نقلته صحيفة “urfanatik” التركية فإن ياسين محمد علي آثر القدوم إلى أربيل مع عائلته بعد اندلاع الثورة السورية،

وباشر عمله ضمن تخصصه في هندسة البترول واستطاع أن يتقاضى مبلغاً لايقل عن خمسة آلاف دولار.

وعنونت الصحيفة أن ياسين تخلى عن راتب شهري قدره خمسة آلاف دولار أي مايعادل 42 ألف ليرة تركية وهو دخل شهري ضخم بالنسبة للمواطنين في تركيا.

لكن خطورة الوضع الأمني المتصاعد في إربيل العراقية دفعت بياسين وعائلته إلى إحداث تغيير جذري في حياتهم وترك المدينة وتوجيه بوصلة اللجوء مجدداً نحو دولة أخرى ليستقر بهم الحال في ولاية شانلي أورفة التركية.

يقول ياسين (52 عاماً): بعد الحرب في سوريا بدأت العمل في شركة نفط في أربيل بخمسة آلاف دولار شهرياً ، لم أجد السلام هنا مرة أخرى ، تركت راتباً شهرياً قدره 5 آلاف دولار من أجل حياة هادئة مع عائلتي ، استقررت هنا في حي كونوكلو في منطقة حليلية.

وبحثاً عن سبيل بديل للعيش في تركيا، اشترى ياسين 13 فداناً من الأراضي

وباشر بزراعتها بالخضروات من بينها الخيار والطماطم والفلفل والباذنجان بطرق طبيعية خالية من الهرمونات على حد تعبيره.

وبحسب ما ترجمته أورينت عن الصحيفة، تقدم ياسين وعائلته بطلب للحصول على الجنسية التركية فيها، وحصل عليها ليبدأ، كمواطن تركي، يعتاش مما يزرعه ويبيعه مما تنتجه أرضه من خضروات، على حد قوله.

………………….

بمناسبة عيد الأضحى مساعدات غذائية من الديانة التركية تشمل السوريين…تابع الشروط والتفاصيل

سيتم تقديم المساعدات الغذائية الجافة في 81 مركزًا إقليميًا تابعًا للمديرية العامة للمؤسسات.

ستكون هناك فئة من الناس مؤهلين للحصول على مساعدات. اليك استمارة التقديم والاجراءات التي يجب القيام بها …

أولئك الذين يمكنهم الاستفادة من مساعدات الطعام :

  1. بدون ضمان اجتماعي
  2. أولئك الذين لا يزيد دخلهم عن صافي الحد الأدنى للأجور
  3. الذين اكملوا سنتهم ال65
  4. المحتاجين
  5. المعاقين
  6. أولئك الذين يتلقون معاشات تقاعدية وفقًا لقانون دفع الراتب للأيتام المواطنين الأتراك.

تتكون حزمة المساعدات الغذائية من 15 صنفًا من المنتجات الغذائية.

هناك 3 أنواع من طرود الطعام :

  • (14 كغ) من عائلات شخصين.
  • (21.5 كجم) 3-4 أفراد
  • (28.5 كجم) معد للعائلات المكونة من 5 أفراد وما فوق.

………………

البنوك التركية تفرض شروط صعبة على السوريين لفتح حساب بنكي لديها

ما تزال البنوك التركية تفرض المزيد من الإجراءات على عمليات فتح الحسابات خاصة بعد تفشي جائحة كورونا في البلاد.

حيث باتت عمليات افتتاح الحسابات تتطلب مبالغ مالية كبيرة جداً قد تصل في بعض البنوك إلى 10 آلاف ليرة تركية.

وبحسب موقع تركيا بالعربي، فإن “البنوك التي تسمح الآن للسوريين بفتح حسابات لديها بموجب الكملك فقط مرفقاً بسند الإقامة هي (مصرف زراعات بانك)، و (مصرف وقف كاتيليم)، و (مصرف البركة).

حيث يمكن للسوريين افتتاح حسابات لدى المصارف الثلاثة شريطة إيداع مبالغ مالية خلال عمليات فتح الحسابات وعدم سحبها قبل مدة شهر أو في بعض الأحيان يتم حجز المبلغ لحين إغلاق الحساب، وقد جاء الشروط الخاصة بالسوريين في المصارف كما يلي:

مصرف زراعات: كملك يبدأ بالرقم 99 + سند إقامة مستخرج من E-DEVLET + مبلغ 3000 ليرة تركية (يتم دفع الفواتير منها فقط)

مصرف واقف كاتيليم: كملك يبدأ بالرقم 99 + سند إقامة مستخرج من E-DEVLET + مبلغ 500 ليرة تركية (يتم حجزها داخل الحساب لحين إغلاقه).

مصرف البركة: كملك يبدأ بالرقم 99 + سند إقامة مستخرج من E-Devlet + مبلغ 520 ليرة رسوم + 10 آلاف ليرة تركية وديعة لمدة شهر

مصرف كويت تورك: كملك يبدأ بالرقم 99 + سند إقامة مستخرج من E-Devlet + جواز سفر ساري المفعول + 2000 ليرة تركية.

……………….

أوغلو يتوعد بطرد اللاجئين السوريين من تركيا ويطالب بإعادة العلاقات مع بشار الأسد

دعا رئيس حزب “الشعب الجمهوري” المعارض، كمال كليتشدار أوغلو، الحكومة التركية إلى تحسين العلاقات مع نظام بشار الأسد وإعادة فتح سفارتي البلدين.

وقال كليتشدار أوغلو في تصريحات صحفية خلال زيارته إلى ولاية غازي عنتاب جنوب تركيا، الاثنين، إنه “لو كان حزب الشعب الجمهوري في السلطة، فلن تكون هناك مشكلة في سوريا”، مطالباً بـ”تحسين العلاقة مع النظام وفتح سفارتي البلدين”.

وبخصوص وضع اللاجئين السوريين في تركيا، أوضح كليتشدار أوغلو، أن “السوريين استقروا هنا ويمارسون أعمالهم التجارية، ما سبب مشكلة خطيرة للصناعيين ولسكان ولاية غازي عنتاب”.

وأشار إلى وجود 500 ألف لاجئ سوري في غازي عينتاب، بينما تجاوز عدد السوريين في ولاية كليس عدد المواطنين الأتراك، مشدداً على ضرورة “تغيير هذا الوضع وإحلال السلام في سوريا فوراً”.

وطالب كليتشدار أوغلو الاتحاد الأوروبي ببناء الطرق والجسور والمدارس والمستشفيات والمتنزهات في سوريا، وعندها يجب أن نقول للسوريين في تركيا: “لديك بيتاً وطريقاً ومدرسة ومستشفى، اذهب إلى بلدك”، وفق قوله.

ويرى حزب الشعب الجمهوري أن موقف حكومة حزب “العدالة والتنمية” تجاه الأزمة السورية بني على “حسابات خاطئة” من البداية.

وتستضيف تركيا نحو 3.7 مليون سوري، من بينهم أكثر من مليون شخص في ولايتي إسطنبول وغازي عنتاب.

 

مقالات ذات صلة

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى