close
إسلاميات

كان ثوبان خادم الرسول مريضا بشدة !!!

كان ثوبان خادم الرسول مريضا بشدة فاصفر لونه وذبل جسمه وغارت عيناه فساله النبي مالي اراك مهموماً حزيناً هزيلاً كئيباً أمريض انت ياثوبان ؟

قال والله يارسول الله ما بي من مرض جسدي ولكن فكرت في حالي وحالك فقال الرسول صلى الله عليه وسلم ما حالي وحالك يا ثوبان ؟

قال ثوبان لسيدنا النبي: الآن أخدمك ولا أطيق أن أغض النظر عنك ولا ثواني من شدة محبتي وملازمتي لك.. واما يوم القيامة سترفع مع النبيين وانا ساكون مع العبيد..

فكيف املي عيني وقلبي وجسدي وفؤادي برؤيتك انا لا اطمع بالفردوس فليس عملي يؤهلني لتلك المكانة ولكني اطمع أن اصحبك في الجنة.

ولو اكون خادما لك حتي لا تحرم قرة عيني وقلبي برؤياك امامي ليل نهار وبكي ثوبان الهزيل النحيل والشاحب الوجه من شدة محبة سيدنا النبي صلى الله عليه….تتمة القصة أضغط على الرقم 2 في السطر التالي 👇

1 2الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى