close
أخبار العرب والعالمأخبار تركيا

عاجـــــــل/ مصر تشترط على تركيا الاعتراف بانقلاب السيسي وتسليم 2 من المعارضين

عاجـــــــل/ مصر تشترط على تركيا الاعتراف بانقلاب السيسي وتسليم 2 من المعارضين

تحدثت مصادر مطلعة، مساء اليوم الأربعاء، عن ما اتفق عليه الوفدان المصري والتركي في العاصمة المصرية القاهرة، وكذلك ما اختلفوا عليه.

ونقلت قناة العربية من دبي عن مصادر قولها إنَّ: “خلاف تركي مصري حول الجدول الزمني لخروج القوات الأجنبية من ليبيا”.

وأوضحت تلك المصادر أنه تم الاتفاق على عقد لقاء قريباً بين وزيري خارجية مصر وتركيا.

وأضافت: “القاهرة تتحفظ على إطلاق مصطلح لاجئ سياسي على علاء السماحي ويحيى موسى”، وأن مصر  متمسكة بضرورة تسليم” علاء السماحي ويحيى موسى”.

وبحسب تلك المصادر، تم اتفاق مصري تركي على استمرار الاجتماعات المشتركة لحل الملفات العالقة، كما عرضت تركيا استقبال وفد مصري في أنقرة لاستكمال المباحثات.

المصادر ذاتها، كشفت أن تركيا طلبت أن يكون هناك علاقات سياسية ودبلوماسية واقتصادية مع مصر.

وأفادت بأن مصر طلبت من تركيا الاعتراف بثورة الـ 30 من يونيو ( إنقلاب عبد الفتاح السيسي ).

…………………

أكبر تقارب تركي_مصري…خطوات التطبيع تبدء غدا بين البلدين

قالت الخارجية المصرية أنه سيتم عقد مشاورات سياسية مع وفد تركي يوم غد الأربعاء والخميس بالقاهرة تركز على الخطوات الضرورية لتطبيع العلاقات.

وفي وقت سابق توجه وفد تركي الى مصر للعمل على خطوات اعادة العلاقات بيت تركيا ومصر رغم عدم توقفها اقتصاديا.

وأعلنت الخارجية المصرية، الثلاثاء، عقد “مشاورات سياسية” مع وفد تركي الأربعاء والخميس في القاهرة، لبحث “الخطوات التي قد تؤدي إلى تطبيع العلاقات” بين البلدين.

وقالت الوزارة، في بيان، إنه “ستُعقد مشاورات سياسية بين مصر وتركيا، برئاسة السفير حمدي سند لوزا، نائب وزير الخارجية المصري، والسفير سادات أونال، نائب وزير الخارجية التركي”.

وأضافت أن المشاورات ستعقد “الأربعاء والخميس في القاهرة”.

وأوضحت أن المناقشات “ستركز على الخطوات الضرورية التي قد تؤدي إلى تطبيع العلاقات بين البلديّن على الصعيد الثنائي وفي السياق الإقليمي”.

وعارضت أنقرة الإطاحة، صيف 2013، بالرئيس المصري الراحل محمد مرسي، ما أدى إلى توتر العلاقات السياسية مع القاهرة، لكن العلاقات التجارية والاقتصادية بينهما استمرت بشكل طبيعي.

………………..

مصر تطالب تركيا بتسليم المعارضين المصريين قبل تبادل السفراء !!!

أفادت تقارير إعلامية بأن مصر مازالت متمسكة بتسليم المعارضين المقيمين في تركيا، قبل تبادل السفراء وإعادة فتح السفارات بين أنقرة والقاهرة.

وذكرت قناة “العربية” الإماراتية، نقلًا عن مصادر مطلعة أن المصالحة بين مصر تركيا أصبحت مرهونة بتنفيذ أنقرة للشروط التي وضعتها القاهرة حول تسليم المعارضين لها.

من جهته قال وزير الخارجية التركي “جاويش أوغلو” على قناة NTV التركية، إن وفدًا تركيا سيزور القاهرة مطلع مايو المقبل، تلبية لدعوة من الجانب المصري.

وأضاف، أن فترة ما بعد الانقلاب في مصر شهدت توترًا في العلاقات بين أنقرة والقاهرة، مشيرًا أن البلدين اتفقا على استمرار القناة التي كانت مفتوحة أول الأمر على مستوى الاستخبارات ثم عبر وزارتي الخارجية.

وأكد “جاويش أوغلو” أن مصر دولة ذات أهمية للعالم الإسلامي وإفريقيا وفلسطين، أن استقرارها وازدهارها مهم للجميع.

ولفت أن الزيارة المرتقبة ستكون على مستوى نواب الوزراء مشيرًا إلى إمكانية لقائه نظيره المصري سامح شكري في وقت لاحق.

يذكر أن المئات من المعارضين المصريين توجهوا إلى تركيا، بعد الانقلاب العسكري الذي قاده عبد الفتاح السيسي على الرئيس الراحل محمد مرسي عام 2012.

ويتخوف الكثير من هؤلاء المعارضين من أن تكون المصالحة التقارب بين تركيا مصر، أن يكون لها تأثير سلبي على  معارضتهم للنظام المصري، وربما حتى تسليم بعضهم للقاهرة.

………………………..

تركيا تعلن عن مرحلة جديدة للعلاقات مع مصر ( عودة العلاقات بين أنقرة والقاهرة وتبادل للسفراء )

أعلن وزير الخارجية التركي مولود تشاووش أوغلو اليوم الأربعاء أن مرحلة جديدة تبدأ بين تركيا و مصر ويمكن أن تكون هناك زيارات متبادلة في الفترة المقبلة.

جاء ذلك في معرض تصـ.ـريحات أدلى بها تشاووش أوغلو للصحفيين اليوم الأربعاء تعـ.ـليقا على تفاصيل المكالمة الهاتفية التي أجراها مع نظيره المصري سامح شكري.

وقال تشاووش أوغلو إن “عهدا جديدا يبدأ في العـ.ـلاقات مع مصر، وستـ.ـحدث زيارات متـ.ـبادلة، وسيكون هناك اجتـ.ـماع مع مصر على مستـ.ـوى نواب الوزراء والدبلوماسيين وسيتم تعيـ.ـين سفير”.

وأضاف أن موعد ذلك لم يتـ.ـحـ.ـدد بعد و يمكننا مناقـ.ـشته في المرحلة المقبلة.

وكالات

…………………..

في تطـ.ـور مفـ.ـاجئ…تقارب هو الأول من نوعه منذ سنوات بين تركيا و مصر

كشفت مصادر مصرية مطلعة، تفاصيل تقارب تركي مصري في الوقت الحالي وتطـ.ـورات جديدة في الخـ.ـلاف بين البلدين. مشيرةً إلى أنها بعيـ.ـدة عن التنسيق السياسي.

وقالت المصادر، وفق صحيفة “العربي الجديد”، أنه على الرغـ.ـم من أن الاتصالات ما زالت في حدود الشخصيات الأمـ.ـنية والاستـ.ـخبارية.

إلا أنّ التقدم الذي تم الوصول إليه هذه المرة، يعدّ الأعلـ.ـى منذ تـ.ـوتر العلاقات بين البلدين منذ الإطـ.ـاحة بالرئيس الراحـ.ـل “محمد مرسي”.

وأوضحت المصادر أن التطـ.ـورات الخاصة بملف المصالحة الخليجية مع قطر، ربما تساهم في دفع ملف العلاقات المصرية التركية خطوة للأمام.

وأشارت المصادر إلى أن هناك جهات داخل الدولة تملك ممثلين في الإعلام، ما زالت تمـ.ـانع وتسعى لعـ.ـرقلة أي تفاهمات بين أنقرة والقاهرة.

وحسب المصادر، فإن الاتصالات الأخيرة بين البلدين حملت تلمـ.ـيحات إيجابية من الجانب التركي بشأن إمكانية تقديم يد العون لمصر في ملفات تـ.ـؤرق صانع القرار المصري، ويأتي في مقدمتها ملف سد النهضة.

وتشير المصادر، إلى أن تركيا تستطيع التـ.ـدخل بما تملك من نفـ.ـوذ كـ.ـبير لدى أديس أبابا، نظراً لكونها ثاني أكبر مستثمر أجنبي في إثيوبيا، بعد المملكة العربية السعودية.

وبحسب المصادر، فإنّ دوائر صناعة القرار المصري ذات الصلة، تعكـ.ـف على بحث ملف العلاقات مع تركيا من جوانبه كلها، والتداعيات السلـ.ـبية المحـ.ـتملة له.

وأردفت، إنه “ملف حسـ.ـاس وشـ.ـائك للغـ.ـاية، ليس بسبب دعم تركيا لجماعة الإخوان المسلمين، ورفـ.ـض الاعتراف بالنظام السياسي في مصر فقـ.ـط”.

واستدركت بالقول “لكن أيضاً نظراً لتأثيـ.ـره بشكل مباشر على العلاقات القائمة مع شركاء إقليميين مثل فرنسا، والإمارات التي تشهد علاقات مصر بها في الوقت الراهن توتـ.ـراً ملحـ.ـوظاً”.

وتابعت، إن الفترة الراهنة تشهد مراجعـ.ـة جذرية على صعـ.ـيد إعـ.ـادة النظر في كل العلاقات الدولية المصرية.

وفي السياق رجح مصدر دبلوماسي مسؤول مطلع على مشاورات المصالحة الخليجية، أن تقوم الدوحة بتحركات أكثر اتسـ.ـاعاً نحو مـ.ـصالحات أوسع في الشرق الأوسط.

وأوضح المصدر أن الدوحة ربما تلعب دور خلال الفترة المقبلة عبر قيادة مشاورات لتصـ.ـحيح العلاقات بين تركيا وإيران وقوى إقليمية على رأسها السعودية.

وبين المصدر أن الدوحة ستسعى لاسـ.ـتغلال حالة الانفتاح الحالية مع الأخيرة، كذلك الحالة التي خلقتها خطوة وصول الرئيس جو بايدن إلى البيت الأبيض.

الجدير ذكره أن قطر عـ.ـرضت على السعودية الوساطة بملفي إيران وتركيا، وذلك بعد إتمام المصالحة بين البلدين في قمة العلا التي انعقدت أول الشهر الحالي.

مقالات ذات صلة

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى