close
أخبار سوريا

وفـ.ـاة سفير عربي لدى نـ.ـظام بشار الأسد في دمشق

وفـ.ـاة سفير عربي لدى نـ.ـظام بشار الأسد في دمشق

شـ.ـهـ.ـدت العاصمة السورية دمشق وفـ.ـاة أحد سفراء الدول العربية لدى نظـ.ـام بشار الأسد، حيث هناك عدد من الدول العربية الداعمة للنظام السوري.

فقد أفادت السفارة الفلسطينية في دمشق، بوفـ.ـاة السفير “محمود الخالدي” لدى النظام السوري متأثـ.ـراً بفـ.ـيروس “كـ.ـورونا”.

وأشارت السفارة إلى أنَّ “الخالدي” فارق الحياة في مشـ.ـفى “يافا” بدمشق، جـ.ـراء مضـ.ـاعفـ.ـات إصـ.ـابته بفيـ.ـروس “كـ.ـورونا”.

وذكرت أنّ مراسـ.ـم دفـ.ـن السفير تمت يوم الجمعة في مقـ.ـبرة “الشهداء” الجديدة، في مخيم اليرموك بدمشق.

ونعـ.ـى الرئيس الفلسطيني “محمود عباس” السفير “الخالدي”، وأعلن تنـ.ـكـ.ـيـ.ـس الأعلام لمدة يوم واحد حـ.ـدـ.ـاداً عليه.

ويتعبر الخالدي أحد مؤسسي حـ.ـركة فتح التي يتزـ.ـعمها حاليا محمود عباس.

……………..

زلـ.ـزال عسـ.ـكري قادم في دمشق خلال الأيام المقبلة

تحدث الصحفي الإسرائيلي “إيدي كوهين” عن تغييرات مفصلية قادمة على الساحة السورية خلال الفترة المقبلة، متوقعاً حصول زلـ.ـزال عسـ.ـكري واسع النطاق في العاصمة دمشق.

وأكد “كوهين” في تصريحات صحفية لموقع “الحرة” الأمريكي أن التغريدة التي نشرها قبل يومين عن الزلـ.ـزال العسـ.ـكري المتوقع في دمشق، لا علاقة لها بالهـ.ـجـ.ـوم الإسرائيلي الذي شهدته العاصمة السورية صباح اليوم.

وأوضح أن تغريدته لها صلة بعمليات لم تتم بعد، مشيراً أن تلك العمـ.ـليات سيقوم بها منشـ.ـقون عن نظام الأسد، على حد قوله.

وكتب “كوهين” في تغريدته التي نشرها يوم الثلاثاء الفائت عبر حسابه الرسمي في موقع “تويتر”: “زلـ.ــزال عسـ.ــكري واسع النطاق في دمشق تم تأجليه لوقت قريب”.

وأضاف: “الزلـ.ـزال العسـ.ـكري يضم عشرات الأهـ.ـداف العسـ.ـكرية والأمـ.ـنية التابعة لكل من النظام السوري وإيران”.

ونوه “كوهين” في تغريدته إلى أن العمـ.ـلية الكبيرة التي تحدث عنها كان من المقرر أن تبدأ ليلة 29 أو 30 من شهر آذار/ مارس الماضي.

ونصح الصحفي الإسرائيلي السوريين بالابتعاد عن أي تجمعات أمـ.ـنية وعسـ.ـكرية في العاصمة السورية ومختلف المحافظات الأخرى في سوريا خلال الفترة المقبلة.

ولم يذكر “كوهين” أي تفاصيل إضافية حول ما تحدث به أو المصادر التي نقل عنها المعلومات التي قدمها في تغريدته.

واكتفى الصحفي الإسرائيلي بالتلميح إلى تأجيل الحـ.ـدث لوقت قريب، والتأكيد على أن ما حصل صباح اليوم لا صلة له بالزلـ.ـزال العسـ.ـكري الذي أشار إليه.

……………..

إسرائيل…السياسية فـ.ـشـ.ـلت في سوريا و يجب التخـ.ـلص من بشار الأسد

أكد مركز أبحاث إسرائيلي أن استمرار بقاء رئيس النظام السوري في سوريا بات “غـ.ـير مريح لإسرائيل”، وأوصى ببذل جهد دولي لإزاـ.ـحته كمدخل لإبـ.ـعاد إيران عن المنطقة.

ورأى “مركز بحوث الأمن القومي” التابع لجامعة “تل أبيب” العبرية، في تقديره الاستراتيجي أن”سوريا في المستقبل المنظور ستبقى منقسمة ومفككة”.

وأشار المركز إلى أن إيران تهيئ قواعد لقـ.ـوة “القدس” من “الحرس الثوري” الإيراني في شمال سوريا، ما يسمح بانتشار سريع للقوات ووسائل إطـ.ـلاق الصـ.ـواريخ والطـ.ـائرات المسيـ.ـرة الهجـ.ـومية نحو إسرائيل عند الطوارئ”.

وأكد أن “الهجـ.ـمات الجوية الإسرائيلية، لا تمـ.ـنع التموضع والنفـ.ـوذ الإيراني المتعـ.ـاظم في سوريا، لكنها تشـ.ـوش بعض الشيء المخطـ.ـطات الإيرانية لـ.ـخـ.ـلق جبهـ.ـة هـ.ـجـ.ـوم ضد إسرائيل”.

ويرى المركز أن أن بقاء “الأسد” في الحكم “سيعـ.ـاظم التحدي الأمـ.ـني أمام إسرائيل”.

وأشار  إلى أن 3 فرضيات إسرائيلية تبددت هي أن جهد الهـ.ـجمات سيمنـ.ـع التموضع الإيراني العسـ.ـكري في سوريا.

وأن روسيا ستبذل جهدا لدـ.ـحر الفرـ.ـوع الإيرانية عن سوريا وتقليص نفوذ طهران في الدولة، وأخيرا أنه من الأفضل وجود حكم مركزي حتى تحت قيادة “الأسد” في دولة موحدة على كثرة العناوين.

وكالات

………………

إسرائيل …الوضع في سوريا يهـ.ـدد بحـ.ـرب شاملة ومدـ.ـمرة في الشرق الأوسط

كشف تقرير نشرته صحيفة “يسرائيل هايوم” العبرية، أن مركز دراسات الأمن القومي، أجرى دراسة توصلت إلى أن نحو 70% من الإسرائيليين يؤيدون حالة اللا حـ.ـرب واللا سلم مع كل من إيران وسوريا.

وهي الحالة التي يديرها الجـ.ـيش الإسرائيلي، في الوقت الراهن، تجاه الطرفين.

ولفتت الدراسة أن هذه النسبة تؤيد الحالة الراهنة بين الحـ.ـربين، لكن من يؤيد تلك الحالة لا يدرك أنه من المحتمل دخول إسرائيل في حالة حـ.ـرب شامـ.ـلة ومـ.ـدمـ.ـرة على عدة جبهات، مع تطورات الوضع في سوريا.

وذكر التقرير الإسرائيلي بأن خـ.ـطر النـ.ـووي الإيراني هو مشـ.ـكلة على المدى القصير، وإنما دخول “إسرائيل” في حـ.ـرب مدـ.ـمرة وشـ.ـاملة على عدة جبهات، هو الخـ.ـطر الحقيقي على البلاد في الوقت الراهن والمستقبلي.

مقالات ذات صلة

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى