لماذا ذـ.ـبح نبي الله سليمان الأحصنة المجنحة ”الصافنات الجياد” ؟
الملك و النبي الذي ملك الأرض طولاً وعرضاً، وأتاه الله ما يؤت أحداً من أهل الأرض”سليمان عليه السلام“.
حيث سـ.ـخَر الله للنبي “سليمان”، الإنس والجـ.ـن والحـ.ـيوانات، وعلَمه منـ.ـطق الطير، ودب الخـ.ـوف والرعـ.ـب في قلوب شـ.ـرار الجن والشـ.ـياطين.
وللنبي الكريم قصة مع الأحصنة المجنحة التي ورد ذكرها في القرآن الكريم بلفظ” الصافنات الجياد”.
الأحصنة المجنحة، التي نراها ونشاهدها في الأفلام ونقرأ عنها في الكتب الخيالية والقصص الغير الواقـ.ـعية، هي كانت بالفعل واقعاً موجـ.ـوداً، تحت تصرف نبي الله سليمان.
الأحصنة المجنحة”الصافنات الجياد”
ذكر في “القرآن الكريم” لفظ الصافنات الجياد، الصانفات كما ورد في التفاسير هي الأحصنة التي تقف على ثلاثة أرجل والرجل الرابعة على الحافر، ويقصد منها الوقوف مرتصة في شموخ وتدل على العظمة والهيبة.
والجياد وهي أسرع من الأحصنة، أي التي تسير سريعاً لقوة في بدنها وكانت تستخدم في الحروب، وكان لسليمان جيش كامل من الخيل المصنف وكان يستعرضه أي ينظر إلى العرض المصفوف كعروض الجيوش المرتصه.
لمشاهدة باقي القصة اضغط على الرقم 2 في السطر التالي 👇
