الجنسية لأكثر من 700 ألف شخص من الاتحاد الأوروبي
منحت دول الاتحاد الأوروبي الجنسية لـ 706 آلاف 400 شخص في عام 2019.
و نشر مكتب الإحصاء الأوروبي بيانات حول حقـ.ـوق المواطنة في 27 دولة عضو في الاتحاد الأوروبي في عام 2019
وبناء على ذلك ، فإن الدول التي أعطت أكبر جنسية بين دول الاتحاد الأوروبي في عام 2019 كانت ألمانيا بـ 132 ألفًا
وإيطاليا بـ 127 ألفًا وفرنسا 109 آلاف 800 وإسبانيا بـ 99 ألفًا والسويد بـ 64 ألفًا 200.
في حين منحت دول الاتحاد الأوروبي الجنسية لما مجموعه 706 آلاف 400 شخص في عام 2019 فإن 87 في المائة من هذا الرقم يتكون من أشخاص ليسوا من مواطني الاتحاد الأوروبي أو ليس لديهم جنسية أي دولة.
و حصل المـ.ـغاربة على أكبر عدد من جنسية الاتحاد الأوروبي خلال هذه الفترة. 66 ألف 800 مغربي .
41 ألف 700 ألباني 29 ألف 800 بريطاني 29 ألف 100 سوري 28 ألف 600 تركي 23 ألف 500 برازيلي 18 ألف 100 أوكراني 18 ألف جزائري 16 ألف 400 روسي من دول الاتحاد الأوروبي في 2019 حدث.
من ناحية أخرى حصل 26600 روماني و 12600 بولندي و 8700 إيطالي أيضًا على جنسية دولة أخرى عضو في الاتحاد الأوروبي.
حقيقة الرسالة التي وصلت للسوريين في تركيا حول مساعدة ال 3000 ليرة تركية
تلقى الكثير من السوريين رسائل SMS جديدة من مصادر مجهولة ، و أن من وصلته الرسالة حصل على مبلغ 3000 ليرة تركي كدعم مالي، إلا أن الرسالة المجهولة تحتوي على رابط .
الإعلامي والمختص بالشأن التركي علاء عثمان حذر السوريين وعموم العرب في تركيا من النقر على هذه الروابط، فهي روابط احتيالية أوقت فيما مضى العديد من المقيمين والأتراك في فخ سرقة البيانات الخاصة.
وفي قصة هذه الرسالة بالتحديد تعرضت سيدة تركية لنفس المشكلة قبل فترة قليلة، حيث وبعد أن نقرت على الرابط تم ارسال نفس الرسالة إلى كل الأشخاص الموجودين في دليل الهاتف الخاصة به تفيديهم بتقلي رسالة دعم مالي.
عندما أردكت المشكلة قامت بإرسال رسائل ثانية طالبت كل أصدقائها بعدم النقر على الرابط في الرسالة.
الإعلامي علاء عثمان حذر من النقر على أي روابط في أي رسالة حتى لو كانت الرسالة محفزة للنقر عليها، ويجب حذفها على الفور أو تقديم بلاغ لشركة الهواتف المحمولة.
حتى يقوموا بفلترة هذه الرسالة من الوصول لبقية الناس، كما يمكن تقديم بلاغ للسلطات التركية وبالتحديد هيئة تكنولوجيا المعلومات والاتصالات.
……………………………………………………………………………….
جلال دمير: السوريين الذين لم يتلقوا المساعدة المالية 1000 ليرة تركية سيأتي دورهم فيما بعد
وصلت في الآونة الأخـ.ـيرة رسائل نصية لكثير من العوائل السورية التي لا تملك كرت الهلال الأحمر ومفادها حصولهم على مساعدات مالية بقيمة 1000 ليرة تركية من البي تي تي”PTT”.
وحول هذه المساعدة ذكر عضو اللجنة السورية التركية المشتركة “جلال دمير” أنه هناك فرق بين المساعدات المقدمة للاجئين السوريين في تركيا من قبل الاتحاد الأوربي، وبين المساعدات المقدمة من الحكومة التركية.
وأضاف دمير أن” السوريين الذين لم يتلقوا المساعدة المالية 1000 ليرة تركية سيأتي دورهم فيما بعد”، وذكر أن وجود تأمين أو أملاك لدى اللاجئ السوري سيكون عائـ.ـقاً أمام حصوله على المساعد.
وأضاف أن المعلمين السوريين الذين يعملون في في قطاع التدريس والذين توقفت أعمالهم بسبب الجـ.ـائحة مشمولين بالمساعدات، بسبب أجورهم التي لا تتـ.ـجاوز الـ 2000 ليرة وعـ.ـدم حصولهم على تأمين.
وتأتي هذه المساعدة المالية في إطار مساعدة العوائل السورية الذين توقفت أعمالهم في ظل الظروف الصـ.ـعبة التي مرت بها البلاد.
والجدير بالذكر أن هذه المساعدة المالية مقدمة من المنظمة الدولية للهجرة (IOM)، ويستطيع الشخص الذي تلقى الرسالة استلام المساعدة المالية من أي مركز بي تي تي قريب.
وذكر الخبير في شؤون اللاجئين السوريين حمزة طه الأسعد أن هناك عائلات أخرى تلقت رسالة مفادها حصولهم على 1000 ليرة تركية قبل أيام.
منهم من اللاجئين السوريين وآخرين من اللاجئين الحاصلين على جنسية تركية والعاملين في قطاع التدريس في المدارس التركية ك متطوعين.
المصدر: دليلك في تركيا
