close
أخبار سوريا

إهـ.ـانة وإذـ.ـلال لمن انتخبوه…الأسد يمنح من تعـ.ـرضوا للضـ.ـرب في انتخاباته ببيروت مبلغ يكفي وجبة غذاء فقط!!!

إهانة وإذلال لمن انتخبوه…الأسد يمنح من تعرضوا للضرب في انتخاباته ببيروت مبلغ يكفي وجبة غذاء فقط!!!

قرر نظام بشار الأسد إهـ.ـانة وإذلـ.ـال الموالين له بطريقة جديدة هذه المرة، بعد أن منح تعويضات لشبـ.ـيحته الذين وصفهم بـ المتـ.ـضررين من الاعتـ.ـداءات، أثناء انتخابه في بيروت.

وقد أعلن نظام الأسد أن سفارته في لبنان، بدأت دفع تعويضات مالية للمتـ.ـضررين الذين تم الاعتدـ.ـاء عليهم أثناء توجههم للإدلاء بأصواتهم أثناء مسرحية الانتخابات.

حيث أعلنت مسؤولة الشؤون الإعلامية في سفارة النظام ببيروت (منال عين ملك)، أنه تم توزيع تعويضات للمتـ.ـضررين من الاعتدـ.ـاءات.

وأن التوزيع بدأ يوم أمس الأول في محافظة لبنان الشمالي، وقبلها تم توزيع تعويضات في محافظة البقاع والجنوب”.

لافتة إلى أن طبيعة التعويضات كانت عبارة عن (مبالغ مالية) وأن جزءا منها قُدّم لأصحاب الحافلات التي تضـ.ـررت، وجزءا آخر للمتضـ.ـررين جسدياً على حد وصفها.

ورغـ.ـم تكـ.ـتم النظام على مبالغ التعويض المقدمة، كشفت مصادر خاصة في لبنان لأورينت نت، أن قيمة المبالغ التي تم تقديمها تراوحت بين 35 – 50 ألف ليرة سورية، أي ما يعادل نحو 10 – 15 دولاراً تقريباً.

مشيرة إلى أن الذين تلقوا التعويض لا يتجاوز عددهم 100 شخص، وتم توزيع الحصص في أماكن متفرقة، من أجل توثيق التوزيع ونشره على منصات التواصل، في مسعى لـ (تلميع) صورة بشار أسد أكثر فأكثر أمام جماهير “المنحبكجية” والشـ.ـبيحة والموالين.

تضيف المصادر: “ما تم تقديمه لـ (أصحاب الحافلات المكسرة) لا يكفي ثمن شراء لمبة أمامية للحافلة، ولا عجب في قيمة المبالغ المقدمة.

متابعات_أورينت نت

………………….

مصيبة على موالي الأسد…منطقة لبنانية تبدء بترحيل السوريين المشاركين في المسرحية الانتخابية

شرعت إحدى المناطق اللبنانية المحاذية للحدود مع سوريا بترحيل اللاجئين السوريين الموالين للأسد، ممن شاركوا بمسرحية الانتخابات بسفارة النظام السوري في لبنان.

وأصدر أهالي بلدة “وادي خالد” أمس الأحد، بيانًا، تداولته وسائل التواصل الاجتماعي، أكدوا فيه على مضيهم بترحيل اللاجئين السوريين الذين انتخبوا الأسد.

وأوضح البيان أن لا عذر لمن انتخب الأسد من اللاجئين في بلاد المهجر، إذ لم يحصدوا من عملهم ذاك إلا الذـ.ـل والهـ.ـوان، فهم لم يجـ.ـبروا على ذلك.

وأضاف أن نظام الأسد يحاول كسب ماء وجهه بعد عشر سنوات من القـ .ـتل والتنكيل بالسوريين، من خلال حفلات مبايعة يقيمها في الداخل السوري، رغمًا عن الشعب الواقع تحت سطوة جيش النظام والميليـ .ـشيات الموالية له.

واستنكر أهالي وادي خالد تجاهل مؤيدي الأسد جراح السوريين ومآسيهم التي تسبب بها النظام، وانتخبوه بدعـ .ـوى أن ذلك من حقهم، وعليه فإن أهالي البلدة سيمارسون حقهم بترحيل كل من ثبت أنه شارك في تلك المهزلة الانتخابية.

وكانت عدة تيارات سياسية لبنانية، وعلى رأسهم حزب القوات اللبنانية وحزب الكتائب، طالبوا بترحيل كل لاجىء سوري شارك في مسرحية انتخابات الأسد، والذين لا تتعدى نسبتهم اثنان بالمئة، وفقًا لما أوردته وسائل إعلام لبنانية.

…………….

ضربة قاضية لموالي الأسد في لبنان…إعادة كل من يشارك في انتخاب بشار الأسد إلى سوريا

تلقى الموالين لبشار الأسد والشبيحة السوريين المتواجدين على الأراضي اللبنانية، ضربة قاضية إثر مشاركتهم في انتخاب بشار الأسد.

حيث طلبت مفوضية اللاجئين التابعة للأمم المتحدة من الحكومة اللبنانية تزويدها بأسماء من سيشاركون في انتخاب الأسد من اللاجئين السوريين.

وأشارت المفوضية في كتاب رسمي للحكومة اللبنانية، إلى أنها ستقوم بتدقيق الأسماء الواردة إليها وإنهاء ملفات إعادة توطينهم خارج لبنان.

وسيصار إلى إيقاف ملفات النازحين وإنهائها بشكل كلي كونهم لا خوف عليهم في مناطق سيطرة حكومة نظام بشار الأسد.

وتمنت المفوضية من الحكومة اللبنانية مساعدتها بالتدقيق بهذه الأسماء، إذ من خلالها يمكن تمييز النازح الحقيقي من غيره.

وبالتالي يحق ضمن القانون الدولي للحكومة اللبنانية تسفيرهم، إذ لا خوف على حياتهم ضمن المعابر بينها وبين الحكومة السورية.

وشددت المفوضية في كتابها على أنها لا تقف مع أي طرف من الأطراف السورية خشية فهم هذا القرار بشكل سلبي، وإنما تهتم بمصلحة لبنان ومصلحة اللاجئين.

و شهدت عدة مناطق لبنانية، اليوم الخميس، حراكاً شعبياً واسعاً، لوقف ما أسموها: “مهزلة انتخابات بشار الأسد” في بلادهم.

واعترض متظاهرون، باصات تابعة لحزب الله اللبناني، تحمل  موالين سوريين، لدفعهم إلى التصويت لبشار الأسد في انتخابات النظام التي تجري حالياً خارج سوريا.

وأظهرت صور نشرتها وكالة “سانا” التابعة لنظام الأسد، طوابير من السوريين، يقفون أمام سفارة النظام السوري في بيروت، للإدلاء بأصواتهم.

وتفاوتت أسباب التصويت بين صفوف اللاجئين السوريين في لبنان، فقد أبدى بعض المقترعين مساندتهم للرئيس السوري بشار الأسد، فيما تحدث آخرون عن خوفهم من بطش الأسد عليهم.

وكان رئيس حزب “القوات اللبنانية” سمير جعجع قد أشار في تغريدة له على تويتر، إلى أن عشرات آلاف النازحين السوريين في لبنان يتحضرون للمشاركة في “المهزلة المأساة المسماة انتخابات رئاسية سورية في مقر السفارة السورية في الحازمية.

وأضاف أن تعريف النازح واضح ومتعارف عليه دوليا وهو الشخص الذي ترك بلاده لقوة قاهرة وأخطار أمنية تحول دون بقائه فيها.

وطلب “جعجع” من رئيس الجمهورية ورئيس حكومة تصريف الأعمال إعطاء التعليمات اللازمة لوزارتي الداخلية والدفاع والإدارات المعنية من أجل الحصول على لوائح كاملة بأسماء من سيقترعون للأسد.

والطلب منهم مغادرة لبنان فورا والالتحاق بالمناطق التي يسيطر عليها نظام الأسد في سوريا طالما أنهم سيقترعون لهذا النظام ولا يشكل خطرا عليهم.

…………………

بالفيديو والصور…مـ.ـقتـ.ـل مـ.ـوالي للأسد كان متجها لانتخاب بشار على يد لبنانيين غـ.ـاضـ.ـبين

نقلت قناة “الجديد” اللبنانية، أن مـ.ـواليا سوريا لبشار الأسد لقـ.ـي مـ.ـصـ.ـرعه في منطقة سعد نايل وهو في طريقه لانتخاب بشار الأسد داخل السفارة السورية في العاصمة اللبنانية بيروت.

وشهدت عدة مناطق لبنانية لا سيما الأشرفية وجونية والمتن والدامور والناعمة وسعدنايل وتعلبايا، هـ.ـجـ.ـمات عـ.ـنيـ.ـفة  على مواكب الناخبين الموالين السوريين وهم في طريقهم إلى السفارة السورية في اليرزة وتحـ.ـطـ.ـيم سياراتهم وإصـ.ـابة العديد منهم.

وكانت بدأت عملية الاقتراع لمسرحية الانتخابات الرئاسية السورية في السفارات السورية بأكثر من أربعين دولة، صباح الخميس.

 

……………

فيصل القاسم..سوريا مقبلة على كـ.ـارثة بعد الانتخابات الرئاسية

توقع الإعلامي السوري المعارض فيصل القاسم ،اليوم الإثنين 26 نيسان 2021، حدوث كـ.ـارثة في مناطق الأسد بعد انتخابات الرئاسية القادمة.

وقال القاسم في تغريدة عبر تويتر: “كان الله بعون سوريا والسوريين في الداخل بعد الانتخابات… وقتها ستبدأ مرحلة التنكيل الثانية بالشعب السوري على أصولها…والأيام بيننا”.

وأضاف يبدو أن مهمة الأسد لم تنته بعد ولديه مهمات قادمة لصالح مشغليه كان الله في عون السوريين على تحملها.

وفي تغريدة أخرى أكد “القاسم” أن “الناخب الحقيقي الوحيد في الانتخابات الرئاسية السورية هو “أبو يائير”…نتنياهو…. منشان ما تفكروا شي ثاني”.

وخاطب “القاسم” السوريين في الداخل قائلًا: “دعكم من الانتخابات الكوميدية،فهي شأن لا يعنيكم منذ ان جاء آل الاسد للسلطة بقرار خارجي….لماذا تتعبوا أنفسكم في شيء لا ناقة لكم فيه ولا جمل…..رئيسنا المزعوم تنتخبه أمريكا وأسرائيل منذ نصف قرن ودائرته الانتخابية خارج سوريا،فلا تضيعوا وقتكم بقضية لاحول لكم فيها ولاقوة”.

ويذكر أن الانتخابات الرئاسية التي يعتزم نظام الأسد إجراءها الشهر القادم لاتحظى بأي دعم دولي وسط رفض شعبي واسع لها.

وتشهد مناطق سيطرة الأسد أزمة اقتصادية تسببت بارتفاع غير مسبوق بالسلع والمواد الغذائية بالتزامن مع انهيار الليرة السورية وانتشار الفقر والبطالة في صفوف الشباب.

مقالات ذات صلة

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى