close
أخبار سوريا

عاجـــــل// العـ.ـميد أحمد رحال يتلـ.ـقى تهـ.ـديدات بالقـ.ـتل في إسطنبول

كـ.ـشف الضـ.ـابط السوري المنشـ.ـق، أحمد رحال، والمقيم في تركيا، اليوم الجمعة، عن تلقـ.ـيه تهـ.ـديدات بالقـ.ـتل على خلفية انتـ.ـقاداته اللـ.ـاذعة لقيـ.ـادات الجيـ.ـش الوطـ.ـني السوري.

وتساءل العـ.ـميد “رحال” في تغريدة عبر حسابه تويتر: “هل أصبح ممنـ.ـوعًا فضـ.ـح فـ.ـساد أمـ.ـراء الحـ.ـرب وغيـ.ـاب الأمـ.ـن وفـ.ـساد القـ.ـضاء وتشبـ.ـيح الحوـ.ـاجز وفتح المعابر اللاشـ.ـرعية؟؟”.

وأضاف: “وإلا ما سبـ.ـب رسائل التهـ.ـديد بالقـ.ـتل التي تطـ.ـالنا وسبق واغتـ.ـالت الإعلامي حسين خطاب، وحاولـ.ـت اغتـ.ـيال الإعلامي بهاء الحلبي وغيرهم كثر ممن تحدثوا عن الفـ.ـسـ.ـاد بالمـ.ـحرر؟؟”.

وكانت السلـ.ـطات التركية، أفـ.ـرجت عن العمـ.ـيد أحمد رحال، في أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، بعد قرابة شهرين ونصف على احتـ.ـجازه دون أسـ.ـباب واضـ.ـحة.

وفي 13 أغسطس/آب الماضي، اعتقـ.ـلت السلـ.ـطات الأمـ.ـنية التـ.ـركية الضـ.ـابط السوري المنـ.ـشـ.ـق من منزله في إسطنبول دون توجـ.ـيه أي اتـ.ـهام له.

الدرر الشامية

…………………………………………………………………………….

مصـ.ـير إدلب المـ.ـجـ.ـهول…العميد أحمد رحال يتحدث عن مصـ.ـالح دول على حساب إدلب

تبايـ.ـنت آراء عدد من الصحفيين والخبراء السوريين حول إمكانية أن تشـ.ـن روسيا وقـ.ـوات النـ.ـظام عمـ.ـلية عسـ.ـكرية في إدلب، شمالي غربي سوريا.

اعتبر الضـ.ـابط المنشـ.ـق العميد أحمد رحال، أن عمليات المـ.ـصالحات والتـ.ـفاهمات بين تركيا وروسيا، بما فيها اتفاق وقف إطـ.ـلاق الـ.ـنار “يجري على حساب الثورة”.

ورأى “رحال”  في حديث لراديو “روزنة”أن للفـ.ـصائل “الحق أن يكون لها مساحة تتصـ.ـرف بها وفق مصالح الثورة”، وأشار إلى أن الربط بين ما تريده تركيا والفـ.ـصائل أمر مـ.ـؤلم.

حيث استـ.ـبعد الصحفي والباحث في الشؤون الروسية، سامر إلياس، أن تكون روسيا معنية بشـ.ـن عملـ.ـية عسـ.ـكرية كبـ.ـيرة في إدلب.

وقال أنها “تسعى لزـ.ـيادة الضـ.ـغوط على تركيا لتقديم تنـ.ـازلات في ملفات داخلية في سوريا مثل موضوع شرق الفرات واللجنة الدستورية السورية والاستمرار فيها”.

وأشار إلى إن استـ.ـهداف “فيلق الشام” يُفهم في إطار أن روسيا تريد ممـ.ـارسة ضـ.ـغوط أكبر على تركيا.

لافتا إلى أن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، أعلن مرارا وتكرارا أن “زمن العمـ.ـليات العسـ.ـكرية الكبـ.ـرى قد انتـ.ـهى”.

من جهته يرى الباحث في مركز “جسور” للدراسات، عبد الوهاب عاصي، وجود نقاط خـ.ـلافية عدة بين روسيا وتركيا أدت لتـ.ـراكم الخـ.ـلافات وحصول جـ.ـدال.

ومن بين هذه القـ.ـضايا، قضـ.ـية مكافـ.ـحة “الإرهـ.ـاب” والانتـ.ـشار العسـ.ـكري التركي في سوريا، وحركة التجارة والنقل وحدود المنطقة الآمـ.ـنة.

متابعات

……………………………………………………………………………….

 تسريبات روسيا: الأسد باقي في السلطة و إنهاء المعارضة في إدلب منتصف 2021

مع اقتراب موعد الانتخابات الرئاسية السورية عام 2021، تزداد الضغوطات الدولية على بشار الأسد وحليفه روسيا، لإجراء انتخابات برعاية الأمم المتحدة.

ورغم الاهتمام الدولي الكبير بهذه الانتخابات، إلا أن نظام الأسد وحلفائه الروس والإيرانيين، يتجهزون لمفاجأت جديدة وغير سارة للسوريين والمجتمع الدولي.

حيث كشفت مصادر إعلامية روسية، عن صفقة روسية، تسعى  من خلالها موسكو لإبقاء بشار الأسد في السلطة، بشرط جلوسه مع المعارضة في جنيف.

ويكون ثمن بقاء بشار في السلطة وبشكل دائم وفق موقع “إيلاف الإسرائيلي”، تنازلات سيقدمها نظامه إلى إسرائيل، كان الأسد يعارضها في فترة زمنية سابقة.

لإزالة المشاكل القائمة بين سوريا وإسرائيل وبرعاية روسية، وتقوم على تنازلات من الطرفين من أجل تفاهمات متبادلة، تشمل إقناع إيران بتخفيض حجم تواجدها العسكري حول دمشق.

وتريد موسكو  استخدام الوضع الراهن لتحسين ظروفها داخل سوريا وفتح الباب أمام إبقاء الأسد في السلطة، بعدما اتضح لها أن عملية “أستانا”  فشلت تيجة تدهور العلاقة الروسية- التركية.

ووفق “إيلاف”،  ترى روسيا أن في وسعها أن تلعب لعبةً جديدة في الشرق الأوسط، عبر البوابة السورية أساسها، عزل تركيا وتخفيض النفوذ الإيراني في سوريا بترتيبات أمنية تُرضي إسرائيل.

وأضافت مصادر أن الرسالة الأساسية التي نقلها فيصل المقداد الى نظيره الروسي سيرغي لافروف في زيارته لموسكو هذا الأسبوع هي أن “الأسد” يريد استعجال الأمور إلى ترتيبات ضرورية للاستقرار في سوريا.

وبحسب مصادر روسية، “اتفق الطرفان على انعدام اللغة المشتركة، واستحالة التوصل الى صفقة مع تركيا حول ادلب حتى ولو بذلت موسكو قصارى جهدها.

وبالتالي جرى الاتفاق بين “دمشق وموسكو”، على أن  ملف إدلب بات وجع رأسٍ لا مناص من اقتلاعه والقضاء عليه بشكل نهائي منتصف عام 2021”.

كما ذكرت المصادر أن الرسالة الأخرى الفائقة الأهمية التي حملها المقداد الى موسكو تمحورت حول “ديمومة بشار الأسد” مهما كانت الظروف داخل سوريا وحولها.

وذكرت أن “الأسد” جاهز للقاءات مع المعارضة في جنيف، ولكن ليس لإبرام صفقة المشاركة في السلطة مع المعارضة، والتوصل لصيغة تبقي بشار الأسد عنصراً حاسماً في السلطة.

متابعات_تركيا نيوز بالعربي

مقالات ذات صلة

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى