close
أخبار تركيا

برلماني بحزب العدالة يعلن حصيلة دقيقة لإصابات ووفيات “كورونا” في هاتاي

كورونا
كورونا

 

/ تركيا نيوز بالعربي /

كشف نائب برلماني عن حزب العدالة والتنمية عن حصيلة دقيقة لإصابات ووفيات “كورونا” في ولاية هاتاي.

وكانت قد تداولت وسائل إعلام تركية تصريحاً لرئيس بلدية هاتاي عن حزب الشعب الجمهوري المعارض “لطفي سافاش”، أعلن فيه أرقاماً بعيدة عن الإحصائيات الدقيقة لضحايا الفيروس في ولايته.

وقال سافاش في تصريحه إن هاتاي سجلت نحو 50 إصابة بكورونا نجمت عنها 7 وفيات، حتى يوم الأحد.

ونشر النائب البرلماني عن الحزب الحاكم في الولاية “عبد القادر أوزال” تغريدة عبر حسابه الشخصي على تويتر، أكد فيها أن هاتاي أجرت 1876 فحصاً بكورونا حتى مساء اليوم المذكور، كشفت عن إصابة 133 شخصاً بالفيروس، وذلك بحسب ما ترجمه موقع “الجسر ترك”.

ولفت إلى تواجد 5 مصابين داخل أقسام العناية المركزة، و4 على أجهزة التنفس الاصطناعي.

وأضاف أن الفيروس حصد أرواح 3 مصابين حتى الآن، وبلغت حصيلة المتعافين 72 شخصاً.

وختم بالإشارة إلى أن 26 شخصاً يخضعون للمراقبة والمتابعة في منازلهم.

وحتى مساء الاثنين، سجلت وزارة الصحة التركية 90 ألفاً و980 إصابة بفيروس “كورونا المستجد”، راح ضحيتها 2140 شخصاً، فيما بلغت حالات الشفاء 13 ألفاً و430.

 

اقرأ أيضا : زوجته من عائلة “الأسد”.. ضابط بالنظام يطالب بإرسال أهالي درعا بما فيهم الرضع إلى “جـ.ـهنـ.ـم”

طالب ضابط بـ”نظام الأسد”، بحـ.ـرق أهالي درعا، بما فيهم الرضع، بسبب العمليات المسـ.ـلحة التي تنـ.ـفذ ضـ.ـد قـ.ـوات الأسد والميليشيات التابعة له في المحافظة.

وكتب الضابط جهاد بركات، على حسابه في موقع “فيسبوك”: “استـ.ـشهاد أي ضابط أو عسكري، يجب أن يقابله إرسال كل أهالي الإرهابيين الذين يقـ.ـاتلون الدولة إلى جهـ.ـنم ليكونوا عبرة للآخرين”.

وأضاف الضابط التابع لـ”نظام الأسد”: “أعني الكبير والصغير والمقمط بالسرير.. درعا طاف الكيل”، وذلك في تحـ.ـريض جديد ضد أهالي درعا حتى الرضع.

ويدل منشور الضابط، على أن “نظام الأسد”، فاض به الكيل من العمليات النوعية من جانب مسـ.ـلحين مجهولين منتمين سابقًا لفصائل المعـ.ـارضة، والتي كبَّدت النظام خسـ.ـائر فـ.ـادحة.

والضابط، هو جهاد إبراهيم بركات، من مواليد 1964، القرداحة، متزوج من انتصار بديع الأسد، وله منها ذكران أكبرهما “علي”، الذي يكنى على اسمه (أبو علي).

ووقّع أهالي درعا وفصائل المعارضة منتصف عام 2018، اتفاقية تسوية مع “نظام الأسد” فرضها حليفه الروسي، وقضـ.ـت بإبعاد من يرفـ.ـض رمي السـ.ـلاح إلى الشمال السوري وتسوية أوضاع من يريد البقاء.

مقالات ذات صلة

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى