ما حقيقة اجراء حظر تجوال لعدة أيام في تركيا .. بيان هام من وزارة الداخلية حول هذا الأمر !!
نفت المديرية العامة للأمن في تركيا معلومات نشرتها بعض حسابات وسائل التواصل الإجتماعي عن وجود نية لحظر تجول من قبل وزارة الداخلية يستمر لعدة أيام.
وزعمت هذه الحسابات، وفق وكالة “دي أتش إي” أن وزارة الداخلية ستعلن الأسبوع المقبل ثلاثة أيام حظر تجول 23-24-25 أبريل و01-02-03 مايو.
وقالت المديرية : ” هذه الادعاءات بالتأكيد لا تعكس الحقيقة، ويتعين على مواطنينا أخذ التصريحات الصادرة عن السلطات الرسمية بشأن هذه القـ.ـضايا”.
وأشارت إلى أنه تم إجراء التحقيقات اللازمة ضـ.ـد أولئك الذين يقدمون هذه المعلومات المضـ.ـللة.
اخبار ساخنة :
السلطات التركية في عنتاب تعتقل 3 سوريين لهذا السبب
إحذر من هذه الأمور في تركيا:بدأ تنفيذ القرار .. اليكم المسموح والممنوع
أخبار سارة لسكان إحدى المدن التركية وأخبار محزنة لسكان هاتين المدينتين
وكان الرئيس أردوغان أعلن في مؤتمر صحفي قبل أيام عن حـ.ـظر للتجول في البلاد أيام السبت والأحد المقبلين، وبالتالي تكون المرة الثانية التي يفـ.ـرض فيها الحـ.ـظر في البلاد.
المصدر : نيو ترك بوست
اقرأ أيضا : لأول مرة منذ 2011.. زعيم عربي يوجه رسالة علنية إلى بشار الأسد
وجّه الرئيس الموريتاني محمد ولد الغزواني، الخميس، رسالة مفاجئة إلى رئيس النظام السوري بشار الأسد، هي الأولى من نوعها منذ انـ.ـدلاع الثورة السورية في 2011.
وهنئ الرئيس الموريتاني في رسالته بشار الأسد بمناسبة ما يسمى احتفال سوريا بعيدها الوطني الذي يوافق 17 أبريل من كل عام، حسبما أفادت وكالة أنباء موريتانيا الرسمية.
ونصت البرقية على أنه “بمناسبة احتفال الجمهورية العربية السورية، بعيدها الوطني، يسعدني أن أعبر عن أحر التهاني، متمنيًا للشعب السوري الشقيق المزيد من التقدم والرخاء”.
وأضاف الغزواني: “كما أجدد لكم حرصنا على مواصلة العمل من أجل تعزيز وتطوير علاقات التعاون القائمة بين بلدينا خدمة لمصالح شعبينا الشقيقين”.
وحافظت موريتانيا على علاقاتها الدبلوماسية مع نظام الأسد، طيلة التسع سنوات الماضية وهي الفترة التي شهدت قطع العديد من الدول العربية علاقاتها مع سوريا.
وكان الرئيس الموريتاني السابق محمد ولد عبدالعزيز، قد قرر قبل انتهاء فترة ولايته زيارة سوريا للقاء الرئيس السوري بشار الأسد، ولكنه عدل عن قراره في اللحظة الأخيرة.
كما قامت عدة وفود برلمانية موريتانية، بزيارة دمشق خلال السنوات الأخيرة، في إطار عمل جمعية الصداقة البرلمانية السورية الموريتانية، والتي تضم بعض البرلمانيين المحسوبين على التيار البعثي، والتيارات القومية الأخرى.
المصدر : الدرر الشامية
