close
أخبار سوريا

بالفيديو…أهالي بلدة لبنانية يلقنون الأسد وشبيحته درسا بالانتخابات ويقومون بطرد عائلات موالية

بالفيديو…أهالي بلدة لبنانية يلقنون الأسد وشبيحته درسا بالانتخابات ويقومون بطرد عائلات موالية

أقدم أهالي منطقة “وادي خالد” شمالي لبنان، على ترحيل سوريين شاركوا يوم الخميس الماضي، بـ “انتخابات الرئاسة” المزعومة من قبل نظام الأسد، في سفارة النظام ببيروت

ونقلت صفحة “تجمع أحرار حوران” الإخبارية، عن ناشطين في منطقة وادي خالد المتاخمة للحدود السورية في شمالي لبنان، قولهم إن أهالي المنطقة (وهم من أبناء العشائر المنتشرة في غربي سوريا وشمالي لبنان) طردوا عائلات سورية أدلت بصوتها في انتخابات الرئاسة

وقبل يومين، ذكرت وسائل إعلام لبنانية أن أبناء منطقة وادي خالد الحدودية أقدموا على تكسير وتخريب عدد من المحال التي يشغلها سوريون في المنطقة، على خلفية مشاركتهم في الانتخابات الرئاسية.

وشهد الشارع اللبناني، يوم الخميس الماضي، تعاطفًا كبيرًا مع اللاجئين السوريين المعارضين لـ نظام الأسد والرافضين للمشاركة في “الانتخابات”.

حيث أقدم مواطنون لبنانيون من شتى مناطق لبنان على تحطيم سيارات وحافلات تقل سوريين موالين للأسد أثناء توجههم إلى “الانتخابات” في سفارة النظام بالعاصمة اللبنانية بيروت

وجاء التحرك الشعبي في لبنان على خلفية مطالبة رئيس حزب “القوات” اللبنانية، سمير جعجع، الأربعاء الماضي، كلّاً من الرئيس اللبناني ميشيل عون ورئيس حكومة تصريف الأعمال، حسان دياب، بإبلاغ السوريين المشاركين بالتصويت ضمن عملية “الانتخابات” مغادرة لبنان فورا.

………..

مصيبة على موالي الأسد…منطقة لبنانية تبدء بترحيل السوريين المشاركين في المسرحية الانتخابية

شرعت إحدى المناطق اللبنانية المحاذية للحدود مع سوريا بترحيل اللاجئين السوريين الموالين للأسد، ممن شاركوا بمسرحية الانتخابات بسفارة النظام السوري في لبنان.

وأصدر أهالي بلدة “وادي خالد” أمس الأحد، بيانًا، تداولته وسائل التواصل الاجتماعي، أكدوا فيه على مضيهم بترحيل اللاجئين السوريين الذين انتخبوا الأسد.

وأوضح البيان أن لا عذر لمن انتخب الأسد من اللاجئين في بلاد المهجر، إذ لم يحصدوا من عملهم ذاك إلا الذل والهوان، فهم لم يجبروا على ذلك.

وأضاف أن نظام الأسد يحاول كسب ماء وجهه بعد عشر سنوات من القـ .ـتل والتنكيل بالسوريين، من خلال حفلات مبايعة يقيمها في الداخل السوري، رغمًا عن الشعب الواقع تحت سطوة جيش النظام والميليـ .ـشيات الموالية له.

واستنكر أهالي وادي خالد تجاهل مؤيدي الأسد جراح السوريين ومآسيهم التي تسبب بها النظام، وانتخبوه بدعـ .ـوى أن ذلك من حقهم، وعليه فإن أهالي البلدة سيمارسون حقهم بترحيل كل من ثبت أنه شارك في تلك المهزلة الانتخابية.

وكانت عدة تيارات سياسية لبنانية، وعلى رأسهم حزب القوات اللبنانية وحزب الكتائب، طالبوا بترحيل كل لاجىء سوري شارك في مسرحية انتخابات الأسد، والذين لا تتعدى نسبتهم اثنان بالمئة، وفقًا لما أوردته وسائل إعلام لبنانية.

المصدر: الدرر الشامية

…………….

ضربة قاضية لموالي الأسد في لبنان…إعادة كل من يشارك في انتخاب بشار الأسد إلى سوريا

تلقى الموالين لبشار الأسد والشبيحة السوريين المتواجدين على الأراضي اللبنانية، ضربة قاضية إثر مشاركتهم في انتخاب بشار الأسد.

حيث طلبت مفوضية اللاجئين التابعة للأمم المتحدة من الحكومة اللبنانية تزويدها بأسماء من سيشاركون في انتخاب الأسد من اللاجئين السوريين.

وأشارت المفوضية في كتاب رسمي للحكومة اللبنانية، إلى أنها ستقوم بتدقيق الأسماء الواردة إليها وإنهاء ملفات إعادة توطينهم خارج لبنان.

وسيصار إلى إيقاف ملفات النازحين وإنهائها بشكل كلي كونهم لا خوف عليهم في مناطق سيطرة حكومة نظام بشار الأسد.

وتمنت المفوضية من الحكومة اللبنانية مساعدتها بالتدقيق بهذه الأسماء، إذ من خلالها يمكن تمييز النازح الحقيقي من غيره.

وبالتالي يحق ضمن القانون الدولي للحكومة اللبنانية تسفيرهم، إذ لا خوف على حياتهم ضمن المعابر بينها وبين الحكومة السورية.

وشددت المفوضية في كتابها على أنها لا تقف مع أي طرف من الأطراف السورية خشية فهم هذا القرار بشكل سلبي، وإنما تهتم بمصلحة لبنان ومصلحة اللاجئين.

و شهدت عدة مناطق لبنانية، اليوم الخميس، حراكاً شعبياً واسعاً، لوقف ما أسموها: “مهزلة انتخابات بشار الأسد” في بلادهم.

واعترض متظاهرون، باصات تابعة لحزب الله اللبناني، تحمل  موالين سوريين، لدفعهم إلى التصويت لبشار الأسد في انتخابات النظام التي تجري حالياً خارج سوريا.

وأظهرت صور نشرتها وكالة “سانا” التابعة لنظام الأسد، طوابير من السوريين، يقفون أمام سفارة النظام السوري في بيروت، للإدلاء بأصواتهم.

وتفاوتت أسباب التصويت بين صفوف اللاجئين السوريين في لبنان، فقد أبدى بعض المقترعين مساندتهم للرئيس السوري بشار الأسد، فيما تحدث آخرون عن خوفهم من بطش الأسد عليهم.

وكان رئيس حزب “القوات اللبنانية” سمير جعجع قد أشار في تغريدة له على تويتر، إلى أن عشرات آلاف النازحين السوريين في لبنان يتحضرون للمشاركة في “المهزلة المأساة المسماة انتخابات رئاسية سورية في مقر السفارة السورية في الحازمية.

وأضاف أن تعريف النازح واضح ومتعارف عليه دوليا وهو الشخص الذي ترك بلاده لقوة قاهرة وأخطار أمنية تحول دون بقائه فيها.

وطلب “جعجع” من رئيس الجمهورية ورئيس حكومة تصريف الأعمال إعطاء التعليمات اللازمة لوزارتي الداخلية والدفاع والإدارات المعنية من أجل الحصول على لوائح كاملة بأسماء من سيقترعون للأسد.

والطلب منهم مغادرة لبنان فورا والالتحاق بالمناطق التي يسيطر عليها نظام الأسد في سوريا طالما أنهم سيقترعون لهذا النظام ولا يشكل خطرا عليهم.

…………………

عاجــــــــــــل/ بالفيديو والصور…مـ.ـقتـ.ـل مـ.ـوالي للأسد كان متجها لانتخاب بشار على يد لبنانيين غـ.ـاضـ.ـبين

نقلت قناة “الجديد” اللبنانية، أن مـ.ـواليا سوريا لبشار الأسد لقـ.ـي مـ.ـصـ.ـرعه في منطقة سعد نايل وهو في طريقه لانتخاب بشار الأسد داخل السفارة السورية في العاصمة اللبنانية بيروت.

وشهدت عدة مناطق لبنانية لا سيما الأشرفية وجونية والمتن والدامور والناعمة وسعدنايل وتعلبايا، هـ.ـجـ.ـمات عـ.ـنيـ.ـفة  على مواكب الناخبين الموالين السوريين وهم في طريقهم إلى السفارة السورية في اليرزة وتحـ.ـطـ.ـيم سياراتهم وإصـ.ـابة العديد منهم.

وكانت بدأت عملية الاقتراع لمسرحية الانتخابات الرئاسية السورية في السفارات السورية بأكثر من أربعين دولة، صباح الخميس.

 

 

مقالات ذات صلة

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى